( دِمَنٌ تُذَعْذِعها الرياحُ وتارةً ... تعفو بمُرتَجِزٍ السَّحابِ ثِقَالِ ) .
( فكأنما هي من تَقادُمِ عهدِها ... وَرَقٌ نُشِرنَ من الكتاب بَوالِي ) .
الشعر للأخطل والغناء لسائب خاثر ولحنه المختار من الثقيل الأول بالبنصر من أصوات قليلة الأشباه وذكر عمرو بن بانة أن في الثاني والرابع من الأبيات للأبجر ثقيلا أول وذكر حبش أن لمعبد فيه ثقيلاً أول بالوسطى وأنه أحد السبعة وأن لإسحاق فيه ثاني ثقيل وذكر الهشامي أن لحن إسحاق خفيف ثقيل