( وقُمْنَ وقد أَفهَمْنَ ذا اللُّبِّ إنما ... أَتَينَ الذي يَأْتينَ من ذاك من أَجْلِي ) .
فقال جميل هيهات يا أبا الخطاب لا أقول والله مثل هذا سجيس الليالي وما خاطب النساء مخاطبتك أحد وقام مشمرا .
نسبة ما في هذا الخبر من الأغاني .
صوت .
( خليليَّ فيما عشتُما هل رأيتُما ... قتيلاً بَكَى من حبّ قاتله قبلي ) .
( أبِيتُ مع الهُلاَّكِ ضيفاً لأهلِها ... وأهلي قريبٌ مُوسِعُون ذوو فَضْلِ ) .
( فلو تركتْ عقلي معي ما طلبتُها ... ولكن طِلاَبيها لِمَا فات من عقلي ) .
الغناء للغريض ثاني ثقيل بالوسطى عن عمرو وذكر حماد والهشامي أن فيه لنافع الخير مولى عبد الله بن جعفر لحنا من الثقيل الأول .
ومنها .
صوت .
( أَلاَ أيُّها البيتُ الذي حِيلَ دونَه ... بنا أنت من بيتٍ وأَهْلُكَ من أهلِ ) .
( ثلاثةُ أبياتٍ فبَيْتٌ أُحِبُّه ... وبيتان ليسا من هوايَ ولا شكلي ) .
( كِلاَنا بَكَى أو كاد يَبْكِي صَبابةً ... إلى إلْفِه واستَعْجَلتْ عَبْرةً قبلي ) .
الغناء لإسحاق خفيف ثقيل الثاني بالبنصر .
ومنها .
صوت .
( لقد فرِح الواشُونَ أن صَرَمَتْ حبلِي ... بثينةُ أو أَبْدَتْ لنا جانبَ البخل )