( وناداكَ للبَيْنِ غِرْبانُه ... فَظَلتَ كأنَّكَ لا تَسمَعُ ) .
ثم قال امرأته طالق إن أنت لم تستحسنه لأتركنه فتبسم عبد الله وخرج .
نسبة ما في هذه الأخبار من الأصوات .
منها الصوت الذي أوله في الخبر .
( جَدّدِي الوَصْلَ يا قريب وجُودي ... ) .
قوله .
صوت .
( إنَّ طَيْفَ الخَيَالِ حينَ ألَّما ... هاجَ لي ذُكْرَةً وأحدثَ هَمَّا ) .
( جَدِّدِي الوَصْلَ يا قريب وجُودِي ... لمُحِبٍّ فِرَاقُه قد ألمَّا ) .
( ليس بينَ الحياةِ والموتِ إلاَّ ... أن يَرُدُّوا جِمَالَهم فتُزَمَّا ) .
( ولقد قُلْتُ مُخْفِياً لِغَريضٍ ... هل تَرَى ذلك الغَزَال الأحَمَّا ) .
( هل تَرَى مثلَه من الناسِ شَخْصاً ... أكمَل الناسِ صورةً وأتَمَّا ) .
عروضه من الخفيف الشعر لعمر بن أبي ربيعة والغناء لابن سريج ثقيل أول بالوسطى عن الهشامي وفيه للغريض أيضا ثقيل أولُ بالسبابة في مجرى البنصر عن إسحاق .
أخبرني الحسن بن علي قال حدثنا أحمد بن سعيد الدمشقي قال حدثنا الزبير قال .
أنشد جعفر بن محمد بن زيد بن علي بن الحسين عليهم السلام قول عمر