( وإذا وَرَدْتَ الماءَ كان لدارِمٍ ... جُمَّاتُه وسُهُولةُ اْلأَعْطان ) .
( وإذا قذَفْتَ أباك في ميزانِهمْ ... رجَحُوا وشالَ أبوك في الميزانِ ) .
قال فما قلت له قال قلت .
( يا ذا العَبَاءةِ إنَّ بِشْراً قد قَضَى ... ألاَّ تَجُوزَ حكومةُ النَّشْوان ) .
( فدَعُوا الحكومةَ لَسْتُمُ من أهلِها ... إنَّ الحكومةَ في بني شَيْبانِ ) .
( قَتلوا كُلَيبَكُمُ بلِقُحةِ جارِهم ... يا خُزْرَ تَغْلِبَ لستُمُ بِهجَانِ ) .
قال ثم من قلت عمر بن لجأ التيمي قال ما لك وله قال قلت بيتا من شعر فقبحه وقاله على غير ما قلته قلت .
( لَقَوْمِيَ أَحْمَى للحقيقةِ منكمُ ... وأَضْرَبُ للجَبَّار والنَّقْعُ ساطِعُ ) .
( وأوثقُ عند المُرْهَفاتِ عشيَّةً ... لَحَاقاً إذا ما جرَّد السيفَ لامعُ ) .
فزعم أني قلت .
( وأَوْثَقُ عند المُرْدَفات عشيَّةً ... لَحَاقاً إذا ما جرَّد السيفَ لامعُ )