( فما لامني فيهمُ ... سوى حاسدٍ جاهل ) غناه أبو كامل ثقيلا أول بإطلاق الوتر في مجرى البنصر ومنها وهو من مُلح شعره .
صوت .
( أراني اللهُ يا سلمى حياتي ... وفي يوم الحساب كما أراك ) .
( ألاَ تَجْزِين مَنْ تيّمتِ عصراً ... ومن لو تطلبين لقد قضاكِ ) .
( ومَنْ لو مُتِّ مات ولا تموتي ... ولو أُنْسي له أجلٌ بكاك ) .
( ومَنْ حَقَّا لَوُ اْعْطِي ما تمنّى ... من الدنيا العريضة ما عداك ) .
( ومَنْ لو قلتِ مُتْ فأطاق موتاً ... إذاً ذاق المماتَ وما عصاك ) .
( أَثِيبي عاشقاً كَلِفاً مُعنًّى ... إذا خدِرت له رِجلٌ دعاك ) .
كانت العرب تقول إن الإنسان إذا خدِرت قدمه دعا باسم أحب الناس اليه فسكنت في الخبر أن رجل عبد الله بن عمر خدرت فقيل له ادع باسم أحب الناس اليك فقال يا رسول الله .
ذكر يونس أن في هذه الأبيات لحنا لسنان الكاتب وذكرت دنانير أنه لحكم ولم تجنسه ومنها .
صوت .
( وَيْحَ سَلْمى لو تَراني ... لعَنَاها ما عَناني )