( خفَّ من دار جيرتي ... ياْبن داود أُنْسُها ) وهي طويلة وفيها مما يغنى به .
( أو لا تخرج العروسُ ... فقد طال حبسُها ) .
( قد دنا الصبح أو بَدا ... وهي لم يُقضَ لُبْسها ) .
( برزت كالهلال في ... ليلةٍ غاب نحسُها ) .
( بين خمس كواعبٍ ... أكرمُ الخمسِ جنسُها ) غناءُ ابن سريج فيما ذكره حبش رمل بالبنصر أوله .
( خَفَّ من دار جيرتي ... ) وغناء معبد فيه خفيف ثقيل أوله .
( ومتى تخرج العروس ... ) .
في رواية الهشامي وابن المكي .
وغناء عمر الوادي في الأربعة الأبيات الأخر خفيف رمل بالبنصر عن عمرو .
وذكر في النسخة الثانية ووافقه الهشامي أن فيه هزجا بالوسطى ينسب إلى حكم وإلى أبي كامل وإلى عمر .
وقد أخبرنا إسماعيل بن يونس قال حدثنا عمر بن شبة قال حدثنا الأصمعي قال رأيت حكما الوادي قد تعرض للمهدي وهو يريد الحج فوقف له في الطريق وكانت له شهرة فأخرج دفا له فنقر فيه وقال أنا أطال الله بقاءك القائل .
( ومتى تخرج العروسُ ... فقد طال حبسُها )