قوموا إذا شئتم .
الوليد يبتاع الجواري ويجيز المادحين .
أخبرني إسماعيل بن يونس وأحمد بن عبد العزيز قالا حدثنا عمر بن شبة قال حدثني إسحاق قال عرضت على الوليد بن يزيد جارية صفراء كوفية مولدة يقال لها سعاد فقال لها أي شيء تحسنين فقالت أنا مغنية فقال لها غنيني فغنت .
صوت .
( لولا الذي حُمّلتُ من حبّكم ... لكان في إظهاره مَخْرَجُ ) .
( أو مذهبٌ في الأرض ذو فسحةٍ ... أجَلْ ومن حَجَّت له مَذْحِجُ ) .
( لكن سباني منكُم شادنٌ ... مُرَبَّبٌ ذو غُنّة أدعجُ ) .
( أغرُّ مَمكورٌ هَضِيمُ الحَشَى ... قد ضاق عنه الحَجْل والدُّمْلُجُ ) .
الشعر للحارث بن خالد .
والغناء لابن سريج خفيف رمل بالبنصر وفيه لدحمان هزج بالوسطى وذكر الهشامي أن الهزج ليحيى المكي فطرب طرباً شديداً وقال يا غلام اسقني فسقاه عشرين قدحا وهو يستعيدها ثم قال لها لمن هذا الشعر قالت للحارث بن خالد قال وممن أخذتيه