( وكَعْبَةُ نَجْران حَتّمٌ عليكِ ... حتى تُناخِي بأبوابها ) .
الشعر للأعشى فبدرهم إبراهيم الموصلي فقال أنا أغنيه وغناه فجاء بشىء عجيب فغضب ابن جامع وقال لزلزل دع العود أنا من جحاش وجرة لا أحتاج إلى بيطار ثم غنى الصوت فصاح إليه مسرور أحسنت يا أبا القاسم ثلاث مرات .
نسبة هذا الصوت .
صوت .
( وكعبةُ نَجْرانَ حتمٌ عليكِ ... حتى تُناخِي بأبوابِها ) .
( نَزور يزيدَ وعبدَ المَسيح ... وقيساً هُمُ خيرُ أربابها ) .
( وشاهدُنا الجُلّ واليَاسِمينُ ... والمُسْمِعاتُ بقُصّابها ) .
( وبَرْبطنا دائمٌ مُعْمَل ... فأيُّ الثلاثةِ أَزْرَى بها ) .
( فلما التقينا على آلةٍ ... ومَدّتْ إليّ بأسبابها )