( وعَلّت بَنان المسك وَحْفاً مرجَّلا ... على مثل بَدْرٍ لاح في الظلمات ) .
( وقامتْ تَرَاءى يومَ جَمْعِ فَأَفْتنتْ ... برؤيتها مَنْ راح من عَرَفاتِ ) .
قال فكانوا يرون أن هذا الشعر لسعيد بن المسيب .
عائشة بنت طلحة تستنشده شعره في زينب .
أخبرني عمي قال حدثني الكراني قال حدثني عبد الرحمن بن عبد الله أخي الأصمعي عن عبد الله بن عمران الهروي وأخبرني محمد بن يحيى الصولي قال حدثني المغيرة بن محمد المهلبي قال حدثني محمد بن عبد الوهاب عن عبد الرحمن بن عبد الله عن عبد الله بن عمران الهروي قال لما تأيمت عائشة بنت طلحة كانت تقيم بمكة سنة وبالمدينة سنة