( أأتتنا بريح المسك خَالَطَ عنبراً ... وريح الخُزَامَى باكرتْها جَنُوبُها ) .
وقال فيها أيضا .
( هل تجْزِينّي العامريّةُ موقفي ... على نسوةٍ بين الحِمَى وغَضَى الجمرِ ) .
( مَرَرْنَ بأسباب الصِّبا فذكَرْنَها ... فأومأْتُ إذ ما من جواب ولا نُكْرِ ) .
وقال ابن دأب وأخبرني جماعة من بني قشير أن الصمة خرج في غزي من المسلمين إلى بلد الديلم فمات بطبرستان .
قال ابن دأب وأنشدني جماعة من بني قشير للصمة .
صوت .
( أَلاَ تسألانِ الله أن يَسقَى الحِمَى ... بَلَى فَسَقَى اللهُ الحِمَى والمَطَالِيَا ) .
( وأسألُ من لاقيتُ هل مُطِر الحِمَى ... فهل يسألنْ عنّي الحمى كيف حاليا ) .
الغناء في هذين البيتين لإسحاق ولحنه من الثقيل الأول بالوسطى وهو