( فقلن لها لا شَبَّ قَرْنُكِ فافْتَحي ... لنا باب ما يَخْفَى من الأمرِ نَسْمَعِ ) .
وهي أبيات الغناء للغريض ولحنه من القدر الأوسط من الثقيل الأول بالخنصر في مجرى البنصر عن إسحاق وذكر ابن المكي أنه لابن سريج ومنها .
صوت .
( لمَّا ألَمَّتْ بأصحابي وقد هَجَعُوا ... حَسِبْتُ وَسْطَ رِحَالِ القوم عَطَّارَا ) .
( فقلتُ مَنْ ذا المُحَيِّي وانتبهتُ له ... ومَنْ مُحَدِّثُنا هذا الذي زارَا ) .
( ألا انزِلوا نَعِمَتْ دارٌ بقربكُمُ ... أهلاً وسَهلاً بكم مِنْ زائرٍ زارَا ) .
( فَبُدِّلَ الرَّبْعُ ممّن كان يَسْكُنُهُ ... عُفْرَ الظِّباء به يَمْشينَ أَسْطَارَا ) .
الغناء لابن سريج رمل بالخنصر في مجرى البنصر عن إسحاق وفيه ليونس خفيف ثقيل وفيه لأبي فارة هزج بالنبصر وأول هذه القصيدة التي فيها ذكر هند قوله