ونسبته تأتي في أخبار قيس بن ذريح إلا أن الغناء في هذه الثلاثة الأبيات لمعبد ثقيل أول بالخنصر في مجرى البنصر عن إسحاق .
كان يحفظ حتى صوت القطط .
أخبرني عمي قال حدثني عبد الله بن أبي سعد قال حدثتني نشوة الأشنانية قالت أخبرني أبو عثمان يحيى المكي قال .
تشوق يوما إبراهيم الموصلي إلى سرداب له وكانت فيه بركة ماء تدخل من موضع إليه وتخرج إلى بستان فقال أشتهي أن أشرب يومي وأبيت ليلتي في هذا السرداب ففعل ذلك فبينا هو نائم في نصف الليل فإذا سنورتان قد نزلتا من درجة السرداب بيضاء وسوداء فقالت إحداهما أتراه نائما فقالت السوداء هو نائم فاندفعت السوداء فغنت بأحسن صوت .
( عَفَا مُزْج إلى لَصَقٍ ... إلى الهَضَبات من هَكِر ) .
( إلى قاع النَّقِير إلى ... قرار جِلاَل ذي حَدَر )