نسبة ما في هذا الخبر من الأغاني .
منها الشعر الذي هو .
( أريدَ لأَنْسَى ذِكْرَهَا فكأنَّما ... تَمَثَّلُ لي لَيلى بكِّل سبيلِ ) .
صوت .
( ألا حَيِّيَا ليلَى أجَدّ رَحِيلي ... وآذَنَ أصحابي غَداً بِقُفُولِ ) .
( ولم أرَ من لَيْلَى نَوَالاً أَعُدُّهُ ... ألاَ رُبَّما طالبتُ غيرَ مُنِيلِ ) .
( أُريد لأنْسَى ذِكْرَها فكأنَّما ... تَمَثَّلُ لي لَيْلَى بكلِّ سبيلِ ) .
( وليس خَلِيلي بالمَلُولِ ولا الذي ... إذا غِبْتُ عنه باعَنِي بخليلِ ) .
( ولكنْ خَليلِي مَنْ يَدُومُ وِصَالُهُ ... ويَحْفَظُ سِرِّي عند كلِّ دَخِيلِ ) .
عروضه من - الطويل - .
الشعر لكثير .
والغناء في ثلاثة الأبيات الأول لإبراهيم ولحنه من الثقيل الأول بإطلاق الوتر في مجرى البنصر .
ولابنه إسحاق في .
( وليس خليلي بالمَلُول ولا الّذي ... ) .
ثقيل آخر بالوسطى .
حديث البعض عن كثير وجميل .
أخبرني أبو خليفة قال حدثنا محمد بن سلام وأخبرني الحرمي قال حدثنا الزبير عن محمد بن سلام قال .
كان لكثير في النسيب حظ وافر وجميل مقدم عليه وعلى أصحاب النسيب جميعا ولكثير من فنون الشعر ما ليس لجميل .
وكان كثير راوية جميل وكان جميل صادق الصبابة والعشق ولم يكن كثير بعاشق وكان يتقول .
قال وكان