( تَرَكَ الأَحِبَّة أنْ يُقَاتِلَ دونَهم ... ونجَا برأس طِمرَّةٍ ولجَامِ ) .
غناه يحيى المكي خفيف ثقيل أول بالوسطى .
ولعزة الميلاء فيه خفيف رمل بالبنصر .
وفيه خفيف ثقيل بالبنصر لموسى بن خارجة الكوفي فأجاب الحارث بن هشام وهو مشرك يومئذ فقال .
صوت .
( اللهُ يعلَم ما تركتُ قِتالَهم ... حتَّى رَمَوْا فَرَسِي بأَشْقَرَ مُزْبِدِ ) .
( وعلمتُ أنِّي إنْ أقَاتِلْ واحداً ... أُقْتَلْ ولا يَضْرُرْ عَدُوِّيَ مَشْهَدي ) .
فَفَرَرْتُ منهمْ والأَحِبَّةُ فيهمُ ... طَمَعاً لهم بِعقَاب يوم مُرْصَدِ ) .
غنى فيه إبراهيم الموصلي خفيف ثقيل أول بالبنصر وقيل بل هو لفليح .
أخبرنا محمد بن خلف وكيع قال حدثني سليمان بن أيوب قال حدثنا محمد بن سلام عن يونس قال .
لما صار ابن الأشعث إلى رتبيل تمثل رتبيل بقول حسان بن ثابت في الحارث بن هشام .
( تَرَكَ الأَحِبَّة أنْ يُقَاتِلَ دونَهُمْ ... ونجا برأس طِمِرّةٍ ولجامِ ) .
فقال له ابن الأشعث أو ما سمعت ما رد عليه الحارث بن هشام قال وما هو فقال قال