صوت .
( يا رَبْعَ بُسْرَة بالجناب تَكَلَّمِ ... وأَبِنْ لنا خبراً ولا تَسْتَعْجِمِ ) .
( مالي رأيتُك بعد أهلك مُوحِشاً ... خَلَقاً كحَوْض الباقر المتهدِّمِ ) .
( تَسْبي الضجيعَ إذا النجومُ تغوّرت ... طوعُ الضجيع أنيقةُ المتوسَّمِ ) .
( قُبُّ البطون أوانسٌ مثلُ الدُّمَى ... يَخْلِطن ذاك بعِفّةٍ وتكرُّمِ ) .
الغناء لمعبد خفيف رمل بإطلاق الوتر في مجرى الوسطى .
والأبيات أكثر من هذه إلا أني اعتمدت على ما غني فيه .
ومنها صوت قد جمعت فيه عدة طرائق وأصوات في أبيات من القصيدة .
( أعَرفتَ أطلالَ الرُّسوم تنكّرتْ ... بعدي وبُدِّل آيهُنّ دُثُورَا ) .
( وتَبدّلتْ بعد الأنيس بأهلها ... عُفْراً بَواغِم يَرْتَعِين وُعُورا ) .
( من كلّ مُصْبِيَة الحديثِ ترى لها ... كَفَلاً كرابية الكَثِيب وثِيرا ) .
( دَعْ ذا ولكن هل رأيتَ ظَعائِنا ... قَرِّبْن أجْمالا لهنّ بُكُورا ) .
( قَرّبنَ كلّ مُخَيَّسٍ مُتحَمِّل ... بُزُلا تُشَبِّه هامهنّ قُبُورا ) .
( يَفْتِنَّ لا يألُون كلَّ مُغَفَّلٍ ... يَملأنه بحديثهنّ سرورا ) .
( يا دارُ حسَّرها البلى تحسِيرا ... وسَفَتْ عليها الريحُ بعدك بُورا )