البنصر عن إسحاق وذكر عمرو بن بانة أنه لابن محرز .
وفيهما للغريض ثقيل أول بالبنصر عن عمرو .
وفيهما خفيف رمل بالوسطى لابن سريج عن حبش .
ومما يغنى فيه من هذه القصيدة .
( أسُمِيّ ما يُدريكِ كم من فِتْية ... بادرتُ لَذّتَهم بأدكَنَ مُتْرَعِ ) .
( بَكَروا عليّ بسُحْرة فصَبَحتُهم ... من عاتقٍ كدَمِ الذبيح مُشَعْشَعِ ) .
غناه مالك ولحنه من الثقيل الأول بالبنصر عن عمرو .
وفيه لمالك خفيف ثقيل أيضا .
وفيهما لعلويه .
ثقيل أول صحيح من جيد صنعته .
قوله فتمتعي يخاطب نفسه أي تمتعي منها قبل فراقها .
ولم يربع لم يقم .
والواضح الصلت يعني عنقها وأصل الصلت الماضي ومنه الناقة المصلات الماضية وشد عليه بالسيف صلتا أي خارجا من غمده .
والصلت في هذا الشعر الطويل الذي لا قصر فيه .
والمنتص المنتصب يقال انتص فلان أي انتصب .
ومنصة العروس مأخوذة من هذا ومنه نص الحديث رفعه إلى صاحبه .
واستبتك غلبتك على عقلك .
والواضح الخالص الأبيض .
وأدكن مترع يعني الزق .
والمشعشع المرقرق بالماء