عنك ( مَغْنَى فلانٍ وَمُغْناَه وَمَغْنَاتَهُ وَمُغْنَاتَه ) وكذلك أجزأتُكَ ( مَجْزَأَ فلانٍ وَمُجْزَأَة ومَجْزَأَته ومُجْزَأَتَه ) ( والمَوْت والمُوتَانُ والمَوَتَانُ والمُوَات ) وهي ( الإصْبَع والأَصْبَع والأُصْبَع والأُصْبَعُ ) قال الأصمعي : الأضحيّة فيها أربع لغات : ( أُضْحِيّة وإضْحِيّة ) وجمعها أضَاحِيُّ ( وضَحِيّة ) وجمعها ضَحَايا ( وأضْحَاة ) وجمعها أضْحَى كما يقال أرْطاَة وأرْطَى قال : وبه سمى يوم الأضْحَى وجاء في الحديث ( إنّ على كلّ امرىءٍ في كل عامْ أَضْحَاةً وَعَتِيرَةً ) وفلان ( نَجِىءُ العين ) على فَعيل ( ونَجُوءُ العين ) على فَعول ( ونَجِىءُ العين ) على فَعِل ( ونَجُؤُ العين ) على فَعُل إذا كان شديد العين يقال : قد نَجَأْتُه بعيني ( ورُدّوا نَجْأَة السائل بشيء ) وأسمحَتْ ( قَرُونُه وقَرِينُه وقَرونَتُه ) أي : تبعته نَفْسُه . باب ما جاء فيه خمس لغات من حروف مختلفة الأبنية .
( الشَّمَال والشَّمْأَل والشَّأْمل والشَّمْل والشَّمَل ) ( وأُفُرَّة الْحَرّ وأَفُرّة 600 وفُرَّة وعُفُرَّة وَعَفُرّة ) وهي شدة الحر ويقال : أوله وطَالَ ( طِوَلُكَ وطِيَلُكَ وطُولُك وطِيلُكَ وطَوَلُكَ ) . باب ما جاء فيه ست لغات .
( فُسْطَاط وفِسْطَاط وفُسْتَاط وفِسْتَاط وفُسّاط وفِسّاط ) ( ورَغْوَة