( مِنْ بَيْنِ جَمْعٍ غَيْرِ جُمَّاعِ ... ) .
قال الأصمعي : ( فَوَّارَة الورِكِ ) بفتح الفاء ( وفُوَارَة القِدْر ) هو ما يفورُ من حَرِّهَا بضم الفاء .
( الغَيْلَم ) المرأة الحسناء - بالغين المعجمة ( والعَيْلَم ) بالعين غير المعجمة - الْبِئْرُ الكثيرة الماء .
يقال : ( بَاتَ 227 فُلاَنٌ يَفْعَلُ كَذَا ) إذا فعله ليلا ( وظَلَّ يَفْعَلُ كَذَا ) إذا فعله نهاراً .
ولا يقال : ( رَاكِب ) إلا لراكب البعير خاصة ويقال : فَارِسٌ وحَمَّار وبَغَّال .
ويقال ( النَّقَب ) في يَدَيِ البعير خاصة ( والْحَفَا ) في رجليه .
( الَحَّ الجمل ) ( وخَلأَت الناقة ) ( وحَرَن الفرس ) ( والْخِلاَء ) في الناقة مثل الحِرَان في الفرس ( ورَكَضَ البعيرُ ) برجليه ولا يقال ( رَمَح ) ( وخَبَطَ ) بيديه ( زَبَنَتِ الناقة ) إذا هي ضربت بِثَفِنَات رجليها عند الحلب والزَّبْن بالثَّفِنات ( ورَمَح ) الفرس والحمار والبغل .
ويقال ( بَرَك البعير ) ( ورَبَضَت الشاة ) ( وجَثَم الطائر ) وهذه ( مُبارِك الإبل ) ( ومَرَابض الغنم ) .
ويقال ( أنَخْتُ البعيرَ فَبَرَك ) ولا يقال فَنَاخَ .
وهو ( جُبَاب الإبل ) ( وزُبْد الغنم ) ( والجُبَاب ) كالزبد يعلو ألبان الإبل ولا زُبْدَ لألبانها .
( جَلَّد فلان جَزُورَهُ ) أي : نزع عنه جلده ( وسَلَخَ شاته ) 228 ولا يقال سَلَخ جزوره