474 - ( لا يأمن الدهر ذو بغي ولو ملكا ... جنوده ضاق عنها السهل والجبل ) .
واختلف في ( قل لو أنتم تملكون ) فقيل من الأول والأصل لو تملكون نملكون فحذف الفعل الأول فانفصل الضمير وقيل من الثالث أي لو كنتم تملكون ورد بأن المعهود بعد لو حذف كان ومرفوعها معا فقيل الأصل لو كنتم أنتم تملكون فحذفا وفيه نظر للجمع بين الحذف والتوكيد .
والرابع نحو قوله .
475 - ( لو بغير الماء حلقي شرق ... كنت كالغصان بالماء اعتصاري ) .
وقوله .
476 - ( لو في طهية أحلام لما عرضوا ... دون الذي أنا أرميه ويرميني ) .
واختلف فيه فقيل محمول على ظاهره وإن الجملة الاسمية وليتها شذوذا كما قيل في قوله .
477 - ( ... فهلا نفس ليلى شفيعها ) .
وقال الفارسي هو من النوع الأول والأصل لو شرق حلقي هو شرق فحذف الفعل أولا والمبتدأ آخرا وقال المتنبي .
478 - ( ولو قلم ألقيت في شق رأسه ... من السقم ما غيرت من خط كاتب )