تصدقوا ولو بظلف محرق وقوله تعالى ( ولو على أنفسكم ) وفيه نظر .
وهنا مسائل .
إحداها أن لو خاصة بالفعل وقد يليها اسم مرفوع معمول لمحذوف يفسره ما بعده أو اسم منصوب كذلك أو خبر لكان محذوفة أو اسم هو في الظاهر مبتدأ وما بعده خبر .
فالأول كقولهم لو ذات سوار لطمتني وقول عمر Bه لو غيرك قالها يا أبا عبيدة وقوله .
473 - ( لو غيركم علق الزبير بحبله ... أدى الجوار إلى بني العوام ) .
والثاني نحو لو رأيته أكرمته .
والثالث نحو التمس ولو خاتما من حديد واضرب ولو زيدا وألا ماء ولو باردا وقوله