وأقول العاشِرُ من المرفوعات وهو خاتمتها الفعلُ المضارعُ اذا تجرد من ناصب وجازم كقولك يَقُومُ زَيْدٌ ويَقْعُدُ عَمْروٌ .
فأما قول أبي طالب يخاطب النبي ( مَحمَّدُ تَفْدِ نَفْسَكَ كلُّ نَفْسٍ ... اذَا مَا خِفْتَ مِنْ شيءٍ تَبالا )