فهو مقرون بجازم مُقَدَّر وهو لام الدعاء وقوله تَبَالاَ أصله وبالا فأبدل الواو تاء كما قالوا في وُرَاثٍ وَوُتجاهٍ تُرَاث وتُجَاه .
وأما قول امرئ القيس .
( فالْيَوْمَ أَشْرَبْ غَيْرَ مُسْتَحْقِبٍ ... اثْماً مِنْ اللهِ ولا واغِلِ )