يلقاهم إلى أنف الناقة وهو جعفر بن قريع .
قال وقدم الزبرقان أسيفا عاتبا على امرأته فمدح بنى قريع وذم الزبرقان فاستعدى عليه الزبرقان عمر فأقدمه عمر وقال للزبرقان ما قال لك فقال قال لى .
( دع المكارم لا ترحل لبغيتها ... واقعد فإنك أنت الطاعم الكاسى ) .
فقال عمر لحسان ما تقول أهجاه وعمر يعلم من ذلك ما يعلم حسان ولكنه أراد الحجة على الحطيئة قال ذرق عليه فألقاه عمر فى حفرة اتخذها محبسا فقال الحطيئة .
( ماذا تقول لأفراخ بذى مرخ ... حمر الحواصل لا ماء ولا شجر )