الألقاب .
( واعن بالألقاب فربما جعل ... الواحد اثنين الذي منها عطل ) .
( نحو الضعيف أي بجسمه ومن ... ضل الطريق باسم فاعل ولن ) .
( يجوز ما يكرهه الملقب ... وربما كان لبعض سبب ) .
( كغندر محمد بن جعفر ... وصالح جزرة المشتهر ) .
الألقاب .
وكان الأنسب حيث خولف الأصل في ضم من عرف باسمه إلى أن يضم هذا إليهما ولعله أفرده لكثرة ما فيه من التصانيف .
واعن أي اجعل أيها الطالب من عنايتك الاهتمام بـ معرفة الألقاب الماضي تعريفها في أفراد العلم قريبا للمحدثين والعلماء ومن يذكر معهم فربما جعل الواحد اثنين حيث يجيء مرة باسمه وأخرى بلقبه أو أكثر الذي منها أي من معرفتها عطل أي خلا لظنه في الألقاب أنها أسامي لا سيما وقد وقع ذلك لجماعة من أكابر الحفاظ كعلي ابن المديني وعبد الرحمن بن يوسف بن خراش وأبي أحمد بن عدي إذ فرقوا بين عبد الله بن صالح أخي سهيل وبين عباد بن صالح وجعلوهما اثنين وليس عباد بأخ لعبد الله كما أشرت إليه في الاخوة والأخوات بل هو لقبه حسبما قاله أحمد