وبما روى أن عمر وعليا كتبا إلى أمراء الأجناد أن يأمروا من قبلهم ببعث نفقة أهاليهم أو طلاقهن وعن سعيد بن المسيب أنه سئل عن هذه المسألة فقال يفرق بينهما فقيل أسنة هو فقال نعم والسنة متى أطلقت تنصرف إلى سنة النبي A .
والجواب أما الحديث فخبر واحد ورد على مخالفة قوله تعالى وإن كان ذو عسرة فنظرة إلى ميسرة ثم ( هو ) محمول على ما لم يملك النفقة أصلا بوجه ما