ثم شرع في المستحاضة الخامسة وهي المتحيرة فقال : " .
أو " كانت من جاوز دمها أكثر الحيض " متحيرة " سميت بذلك لتحيرها في أمرها وتسمى المحيرة أيضا - بكسر الياء - لأنها حيرت الفقيه في أمرها وفي المستحاضة غير المميزة .
ولها ثلاثة أحوال : لأنها إما أن تكون ناسية للقدر والوقت أو للقدر دون الوقت أو بالعكس