" وأركانه " أي التيمم هنا خمسة .
وركن الشيء : جانبه الأقوى . وعدها في " الروضة " سبعة فجعل التراب والقصد ركنين وأسقط في " المجموع " التراب وعدها ستة وجعل التراب شرطا . والأولى ما في الكتاب إذ لو حسن عد التراب ركنا لحسن عد الماء ركنا في الطهر به وأما القصد فداخل في النقل الواجب قرن النية به