" وروث " بالمثلثة ولو من سمك وجراد لما روى البخاري أنه A لما جيء له بحجرين وروثة ليستنجي بها أخذ الحجرين ورد الروثة وقال : ( هذا ركس والركس النجس ) . والعذرة والروث قيل : مترادفان وقال المصنف في " دقائقه " : العذرة مختصة بفضلة الآدمي والروث أعم قال الزركشي : وقد يمنع بل وهو مختص بغير الآدمي . ثم نقل عن صاحب " المحكم " وابن الأثير ما يقتضي أنه مختص بذي الحافر قال : وعليه فاستعمال الفقهاء له في سائر البهائم توسع