وأخواته إذا كان بعدهن معرفة أو ما قرب من المعرفة و أربى من أمة هو مما يقرب من المعرفة لملازمة من لأفعل ولطول الاسم لأن من وما بعدها من تمام أفعل وإنما فرق البصريون في هذه الآية ولم يجيزوا أن تكون هي فاصلة لأن اسم كان نكرة فلو كان معرفة لحسن وجاز .
والهاء في يبلوكم الله به ترجع على العهد وقيل ترجع على الكثرة والتكاثر .
قوله من كفر بالله من في موضع رفع بدل من الكاذبين .
قوله إلا من أكره من نصب على الاستثناء .
والهاء في قوله إنه ليس له سلطان تعود على الشيطان لعنه الله وقيل للحديث والخبر .
والهاء في قوله هم به مشركون تعود على الله جل ذكره وقيل على الشيطان على معنى هم من أجله مشركون بالله .
قوله ولكن من شرح بالكفر صدرا من مبتدأ وفعليهم الخبر .
قوله لما تصف ألسنتكم الكذب الكذب