وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

@ 377 @ بها وسافر إلى كنبايا من الهند في سنة اثنتين وخمسين وثمانمائة ففقد في البحر رحمه الله وغفر له .
3454 قاسم بن غنام الأنصاري البياضي المدني روى عن عمته أم فروة وقيل عن بعض أمهاته عنها وقيل غير ذلك وعنه الضحاك بن عثمان الجزامي وعبيد الله أبناء عمر العمري ذكره ابن حبان في الثقات وقال الترمذي اضطربوا في هذا الحديث يعني الذي رواه وكذا ذكره العقيلي في الضعفاء وقال في حديثه اضطراب وهو في التهذيب .
3455 قاسم بن قاسم بن جماز بن شيحة قتل هو وأخوه جوشن وعمهما ابن مقبل في معركة بالمدينة سنة تسع وسبعمائة وله ذكر في محمد القصري القاسم بن محمد بن أبي بكر الصديق بن عبد الله بن عثمان بن عامر بن عمرو بن كعب بن سعد بن تيم بن مرة أبو محمد أو أبو عبد الرحمن القرشي التيمي المدني الفقيه أحد الأعلام ذكره مسلم في ثالثة تابعي المدنيين ولد في خلافة عثمان ونشأ بعد قتل أبيه وكان خيرا منه بكثير في حجر عمته أم المؤمنين فسمع منها ومن ابن عباس وابن عمر ومعاوية وصالح بن ذوات وفاطمة ابنة قيس وطائفة روى عنه ابنه عبد الرحمن والزهري وربيعة ابن المنكدر وجعفر بن محمد وابن عون وأملح بن حميد وأيوب السختياني وآخرون وكان فقيها إماما مجتهدا ورعا عابدا ثقة حجة من أعلم الناس بحديث عائشة وأحد الفقهاء السبعة المأخوذ بقولهم والمرجوع إليهم بل قال عمر بن عبد العزيز لو كان لي من الأمر شيء لوليته الخلافة ولما بلغه ذلك قال إن القسم ليضعف عن أهليه فكيف بأمر الأمة قال يحيى بن سعيد الأنصاري ما أدركنا بالمدينة من تفضله علي وكان يقول لأن يعيش الرجل جاهلا بعد أن يعلم فوالله خير له من أن يقول ما لا يعلم وقال أيوب السختياني ما رأيت أفضل منه لقد ترك مائة ألف هي له حلال ورأيت عليه قلنسوة خربة وعن غيره أن عمامته كانت مسدولة خلاه أكثر من وقال ابن عيينة بن عبد الرحمن بن القاسم وكان أفضل أهل زمانة أنه سمع أباه وكان أفضل أهل زمانه فذكر حديثا وترجمته محتملة للصدق خرج له الأمة وذكر في التهذيب وثقات العجلي وابن حبان وقال من سادات التابعين ومن أفضل أهل زمانه علما وأدبا وعقلا وفقها وكان صموتا لا يتكلم فلما ولي عمر بن عبد العزيز قال أهل المدينة اليوم تنطق العذراء من خدرها ارادوا القسم قال الواقدي وكان ثقة رفيقا عالما إماما فقيها ورعا كثير الحديث وعن يعقوب بن سفيان كان قليل الحديث والفتيا مات بقديد ودفن بالسبل وبينهما ثلاثة أميال سنة ست أو سبع أو ثمان أو اثنتين أو إحدى ومائة والثالث أكثر والقول باثنتي عشر ساد