[306] فإن تسأليني كيف أنت فإنني (17) * صبور على ريب الزمان صليب يعز علي أن ترى بي كابة * فيشمت عاد أو يساء حبيب شرح المختار (29) من خطب نهج البلاغة من شرح ابن أبي الحديد: ج 2 ص 114، وبعدها، ورواه أيضا في الامامة والسياسة ص 55، ورواه أيضا في البحار: ج 8 / 673، وفي ترجمة عقيل [ظ] من الدرجات الرفيعة 156، ونقل قطعة منها في المختار (36) من كتب النهج، وتمامه في المختار (36) من كتب المستدرك، ورواه في ختامه في دفع الشبهات عن نهج البلاغة عن الحدائق الوردية. ورواه في قصة أم حكيم وأخباره مقتل ابني عبيد الله ابن العباس من كتاب الاغاني: ج 16، ص 268 ط مصر، وفي ط بيروت: ج 15، ص 104، قال: حدثنا محمد بن العباس اليزيدي، قال: حدثني عمي عبيد الله بن محمد، قال: حدثني جعفر بن بشير، قال: حدثني صالح ابن يزيد الخراساني، عن أبي مخنف، عن سليمان بن أبي راشد، عن ابن أبي الكنود عبد الرحمن بن عبيد، قال: كتب عقيل بن أبي طالب إلى اخيه علي بن أبي طالب عليه السلام: (أما بعد فان الله جارك من كل سوء، وعاصمك من المكروه) الخ. وذكره تحت الرقم (546) من جمهرة رسائل العرب: ج 1، ص 596، نقلا عن الاغاني: 15 / 44، وعن شرح ابن أبي الحديد: ج 1 / 155، وعن الامامة والسياسة: 1، ص 44، وذكره أيضا في ثقافة الهند، ص 59، عن الاغاني والامامة والسياسة ص 57. أقول: وأشار إليه ابن عبد ربه في الجزء الثاني من العقد الفريد قبيل ________________________________________ (17) كذا في جميع المصادر التي وقعت الينا، وفى رواية ابن عبد ربه الاتية: (فان تسألني) الخ وكذا ما بعده يغاير عما في المصادر المذكورة هنا كما ستأتي عليه. ________________________________________