وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

[ 498 ] محمد بن ميسرة (1)، محمد بن الوليد الخزاز، محمد بن يحيى الخزاز، موسى ابن بكر الواسطي، نشيط بن صالح، نصر الخادم، النضر بن شعيب، وهب بن عبد ربه، هارون بن مسلم، هشام بن المثنى (2)، هلقام بن ابي (3) هلقام، اليسع بن عبد الله القمي، يونس الكناسي (4)، يوسف ابن محمد بن ابراهيم، يونس بن ظبيان، يونس بن عبد الرحمن (5)، ________________________________________ نقف على تمييزه لعدم وجود مرويات لهم في الكتب الاربعة تساعد على التمييز من جهة الراوي والمروي عنه، ولم يذكر الصدوق طريقه إليه مما عد ذلك من المرسل. (1) كذا في الاصل والمصدر، وفي الفقيه 3: 139 / 611: محمد بن ميسر - من غير تاء في آخره - والظاهر هو: محمد بن ميسر بن عبد العزيز النخعي، بياع الزطي، الكوفي، الثقة، لمعروفيته، ولم يذكر الصدوق " قدس سره " طريقا إليه في المشيخة، الا انه صرح في مقدمة الفقيه بان جميع ما فيه مستخرج من كتب مشهورة عليها المعول واليها المرجع، ولعله اخذ هذا المورد من كتابه الذي رواه جماعة كما في النجاشي: 368 / 997، وفهرست الشيخ: 155 / 700، والرواية من الكتب جائزة بالاتفاق على ما لا يخفى. (2) ورد بهذا العنوان في الفقيه 2: 334 / 1552، والمراد منه هو هشام بن المثنى الحناط الكوفي، من اصحاب الصادق عليه السلام كما في رجال البرقي: 35، والنجاشي في نسخة، والشيخ الطوسي 331 / 32، وقد بين الصدوق طريقه الى هشام بن المثنى الحناط، الا انه لم نقف على رواية له عنه بهذا العنوان الا ما تقدم، ومن البعيد جدا ان لا يروي - ولو مرة واحدة - عمن بين طريقه إليه في المشيخة، وعليه فلا ارسال اصلا والرواية مسندة بالطريق، فلاحظ. (3) ما اثبتناه بين معقوفتين من اصول الكافي 2: 551 / 12 والفقيه 1: 216 / 961، وهو الصحيح الموافق لسائر كتب الرجال. (4) كذا في الاصل، ومثله في الكافي 4: 572 / 1، الا انه ورد في المصدر، والفقيه 2: 360 / 1615، وكامل الزيارات: 186 / 8 الباب / 75، ومرآة العقول: 18: 291 / 1، والوافي 2 / 225، والوسائل 14: 483 / 19653، يعنوان يوسف الكناسي، وهو ما استظهر صحته في معجم رجال الحديث 20: 187. والظاهر ان سبب عدها من المرسل هو لعدم ذكر الصدوق طريقا إليه في المشيخة، ولكن بلحاظ اسنادها في الكافي، وكامل الزيارات مع اختلاف في أول الطريق ينتف الارسال اصلا. (5) اكثر الصدوق " قدس سره " من الرواية عنه، ولم يذكر طريقه إليه في المشيخة، مما عد ذلك من المرسل (*). ________________________________________