وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

أي كما سينبه عليه الشارح قوله ( والفخر ) عطف تفسير اه ع ش قوله ( لا في محلة ) الأولى في محل اه سيد عمر عبارة النهاية نعم لو انفردوا في محل غير دارنا لم يمنعوا اه زاد المغني في أقرب الوجهين إلى النص كما قاله الأذرعي اه قوله ( على ما رجحه الزركشي ) اعتمده الزيادي قوله ( كالأذرعي ) أقره الأسنى قوله ( واعترض ) أي ما رجحه الزركشي من استثناء غير دارنا قوله ( ويوجه ) أي الاعتراض قوله ( بأن العز ) أي في غير دارنا قوله ( في سائر الأمكنة ) أي في جميعها قوله ( إلا أن يقال إلخ ) اعتمده النهاية والمغني كما مر قوله ( لذلك ) أي العز قوله ( وألحق بها ) أي بالخيل في المنع قوله ( تعليم من لم يرج إلخ ) من إضافة المصدر إلى مفعوله الأول قوله ( نحو علوم العربية إلخ ) شامل للصرف والنحو فليراجع قوله ( لا براذين ) إلى قوله قال الزركشي في النهاية قوله ( ما قاله الجويني ) أقره النهاية والمغني وشيخ الإسلام قوله ( واستثنى الجويني ) ضعيف ولا يخلو من نظر اعتبارا بالجنس اه حج اه ع ش ولعل ما نقله عن حج في غير التحفة وإلا فصنيعها كالأسنى والنهاية والمغني ترجيح الاستثناء واعتماده قوله ( وسكت ) أي أصل الروضة قوله ( ففهم ) أي صاحب الروض منه أي السكوت قوله ( في الروض ) الأولى حذف في قوله ( على أنه لا فرق ) أي في منع ركوب الخيل بين النفيس منها والخسيس وهو ظاهر كلام المصنف اه مغني قوله ( ولا من ركوب نفيسة إلخ ) عطف على قوله لا براذين الخ بملاحظة المغني قوله ( نفيسة ) أي من الخيل اه مغني قوله ( زمن قتال إلخ ) وفاقا للنهاية والمغني وقال ع ش هو المعتمد اه قوله ( استعنا بهم فيه ) أي حيث يجوز اه مغني قوله ( كما بحثه الأذرعي ) ظاهره وإن لم يتعين ذلك طريقا لنصر المسلمين وينبغي أن لا يكون مرادا وان ذلك يغتفر للضرورة اه ع ش قوله ( ولا ركوب حمير نفيسة ) أي قطعا ولو رفيعة القيمة اه مغني .
قوله ( نفيسة ) إلى قول المتن ولا يوقر في النهاية إلا قوله وقد يشملها وقوله ومن ثم كان ذلك واجبا وقوله كالجزية إلى المتن وقوله وفي عمومه نظر وقوله بالقيدين اللذين ذكرتهما قول المتن ( وبغال نفيسة ) أي في الأصح وألحق الإمام والغزالي البغال النفيسة بالخيل واختاره الأذرعي وغيره فإن التحمل والتعاظم بركوبها أكثر من كثير من الخيل وقال البلقيني لا توقف عندنا في الفتوى بذلك لأنه لا يركبها في هذا الزمان في الغالب إلا أعيان الناس أو من يتشبه بهم انتهى ويمنع تشبههم بأعيان الناس أو من يتشبه بهم قول المصنف ويركب الخ اه مغني .
قوله ( لخستهما ) أي باعتبار الجنس اه رشيدي قوله ( على أنهم إلخ ) قد يقال إن ذلك موجود في الخيل أيضا قوله ( ويركبها ) أي البراذين الخسيسة والحمير والبغال قوله ( عرضا ) إلى قوله ومن ثم في المغني إلا قوله وقد يشملها قوله ( بأن يجعل رجليه إلخ ) أي وظهره من جانب آخر اه مغني قوله ( وبحث الشيخان إلخ ) أقره النهاية وشيخ الإسلام واستظهره المغني وضعفه ع ش وفاقا للزيادي قوله ( بسفر قريب في البلد ) عبارة الشيخين بمسافة قريبة من البلد اه رشيدي وعبارة الأسنى قال في الأصل ويحسن أن يتوسط فيفرق بين أن يركبوا إلى مسافة قريبة من البلد أو بعيدة فيمنعون في الحضر اه زاد المغني وهو ظاهر اه قوله ( وليتميزوا عنا إلخ ) عبارة المغني والمعنى فيه أن يتميزوا الخ قوله ( مطلقا ) أي عرضا أو مستويا والكلام في غير الخيل اه ع ش قوله ( لما فيه من الإهانة ) أي للمسلمين عبارة الأذرعي من الأذى والتأذي اه رشيدي قوله ( ويمنعون ) إلى التنبيه في المغني إلا قوله واستحسنه إلى قال وقوله وجوبا قوله ( من حمل السلاح ) قال الزركشي ولعل منعه من حمل السلاح محمول على الحضر ونحوه دون الأسفار المخوفة والطويلة مغني وأسنى قوله ( واستخدام مملوك فاره ) قال في المختار الفاره الحاذق والمليح الحسن من الناس اه ولعل الثاني هو المراد بقرينة التمثيل له بالتركي اه ع ش قوله ( ومن خدمة الأمراء ) مصدر مضاف لمفعوله والمراد بخدمتهم إياهم الخدمة المباشرة والكتابة وتولية المناصب ونحو