وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اه مغني قول المتن ( مظلمة ) هي سبب امتناعهم من الطاعة اه مغني قوله ( بكسر اللام ) إلى التنبيه في النهاية إلا قوله أي أو ثبتت بالاستيلاء فيما يظهر وقوله واقتداء إلى نعم قوله ( بكسر اللام وفتحها ) أي إن كان مصدرا ميميا لكن الفتح هو القياس فالكسر شاذ فإن كان اسما لما لم يظلم به فالكسر فقط مغني وزيادي زاد الرشيدي والمراد هنا هو الثاني ومن ثم اقتصر على الكسر الشارح الجلال اه قوله ( وبمراجعة الإمام إلخ ) لعل محله ما لم يفوض له ذلك ابتداء اه سيد عمر .
قوله ( إن لم يكن عارفا ) ينبغي وإن كان عارفا فتأمله سم أقول هو كذلك لكن من الواضح أن مراد الشارح من التسبب استنابة الغير ولو نظرنا إلى الحقيقة فهو في المظلمة متسبب لا دافع اه سيد عمر قول المتن ( فإن أصروا ) أي أو لم يذكروا شيئا اه مغني قوله ( بعد إزالة ) إلى قوله وينبغي في المغني قوله ( بعد إزالة ذلك ) لعله في ظنه لا مع اعترافهم بالزوال وإلا لم يظهر قوله ( الآتي ) ثم إن أصروا إلخ إذ المعترف بزوال شبهته أنى يناظر قاله السيد عمر أقول ويغني عنه حمل الإزالة على ذكر ما هي شأنه قوله ( فإن امتنعوا إلخ ) عبارة المغني فإن لم يجيبوا أو أجابوا وغلبوا في المناظرة وأصروا اه قول المتن ( آذنهم ) أي وجوبا اه شيخنا قوله ( أمر ) أي في قوله وإن طائفتان الآية قوله ( بالإصلاح ثم القتال ) أي فلا يجوز تقديم ما أخره الله تعالى نهاية ومغني قوله ( هذا ) أي إعلامهم بالقتال قوله ( انتظرها ) أي وجوبا اه ع ش قوله ( أو أخذ مال بيت المال ) أي من حقوق بيت المال ما ليس لهم اه مغني قوله ( أي أو ثبتت ) إمامته قوله ( فإن اختل ذلك كله ) أي إن لم يوجد واحد من الأمور الخمسة المذكورة قوله ( جاز قتالهم ) اعتمده المغني قوله ( وظاهر كلامهم إلخ ) عبارة النهاية والأوجه كما هو ظاهر كلامهم وجوب إلخ قول المتن ( فإن استمهلوا إلخ ) وإن سألوا ترك القتال أبدا لم يجبهم اه مغني قوله ( في الإمهال ) أي وعدمه اه مغني قوله ( فإن ظهر ) إلى قوله وظاهره في المغني قوله ( أن غرضهم إيضاح الحق ) عبارة غيره أن استمهالهم للتأمل في إزالة الشبهة اه قوله ( أمهلهم ) أي وجوبا اه بجيرمي قوله ( أمهلهم ما يراه ) أي ليتضح لهم الحق اه مغني .
قوله ( بادرهم ) أي ولم يمهلهم وإن بذلوا مالا ووهبوا ذراريهم فإن سألوا الكف عنهم حال الحرب ليطلقوا أسراءنا وبذلوا بذلك رهائن قبلناها فإن قتلوا الأسارى لم نقتل الرهائن بل نطلقهم كأساراهم بعد انقضاء الحرب وإن أطلقوهم أطلقناهم اه روض مع شرحه قوله ( كدفع الصائل ) خبر يكون وقوله سبيله إلخ بدل منه ويجوز أن الثاني هو الخبر والأول متعلق به قوله ( فيها ) أي البعيدة وكذا ضمير بها .
قوله ( نظير ذلك ) أي المراد المذكور قوله ( لأن المدار ثم إلخ ) أي وهنا على ما تحصل به المناصرة للبغاة في ذلك الحرب وما لا تحصل اه ع ش قوله ( على كونه ) أي المتحيز قوله ( يعد ) بصيغة المضارع المبني للمفعول من العدو هو في بعض النسخ بصيغة الماضي المبني للفاعل من البعيد قوله ( ولا من ألقى سلاحه ) أي تاركا للقتال روض ومغني قوله ( أو أغلق بابه ) أي إعراضا عن القتال اه ع ش قول المتن ( وأسيرهم ) أي إذا كان الإمام يرى رأينا فيهم أما إذا كان لا يرى ذلك فلا اعتراض عليه اه مغني قوله ( عن علي يوم الجمل ) أي من أنه أمر مناديه فنادى لا يتبع مدبر ولا يذفف على جريح ولا يقتل أسير ومن أغلق بابه فهو آمن ومن ألقى سلاحه فهو آمن اه مغني قوله ( نعم ) إلى قوله ويسن في المغني قوله ( زعيمهم ) أي مطاعهم قوله ( اتبعوا إلخ ) أي وجوبا اه ع ش