قال أحمد ما سمعته ( و ه ) وكثرة الركوع والسجود أفضل .
وقال في الغنية وابن الجوزي نهارا وعنه طول القيام ( و ه ش ) وعنه التساوي اختاره صاحب المحرر وحفيده ويسن ببيته ( و ) وعنه هو والمسجد سواء ويكره الجهر نهارا في الأصح قال أحمد لا يرفع .
قيل قدركم يرفع قال قال ابن مسعود من أسمع أذنيه فلم يخافت وليلا يراعي المصلحة ويعجب أحمد أن يكون له ركعات معلومة