وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

و ( الهوى ) : .
مصدر ( هَويَه ) إذا أحبَّه واشتهاه . ثم سُمّي به ( المَهْوِيُّ ) المُشتَهىِ محموداً كان أو مذموماً ثم غلب على غير المحمود فقيل : فلان اتَّبع هواهِ إذا أُريد ذمُّه . وفي التنزيل : ( ولا تَّتبعِ الهوى فيُضلَّكَ ) " ( ولا تتّبعوا أهواءَ قومٍ ) ومنه : فلانٌ من ( أهل الأهواء ) : لمن زاغَ عن الطريقةِ المثلى من أهل القِبلة كالجبَرية والحَشْوّية والخوارج والروافض ومَنْ سار بسيرتهم .
[ الهاء مع الياء ] .
( هيأ ) : .
( الهيئة ) : هي الحالة الظاهرة للمتهيّىء للشيء . وقوله : " أقيلوا ذوي الهيئات عثراتِهم " . وقال الشافعيّ C : " ذو الهيئة مَنْ لم يظهر منه ريبةٌ " . و ( ( التَّهايُؤ ) تفاعُلِ منها وهو أن يتواضَعوا على أمرٍ فيتراضَوْا به وحقيقتُه أن كلاً منهم يرضى بحالةٍ واحدة ويختارها يقال : ( هَايأ ) فلاناً فلاناً و ( تهايأ ) القومُ . ومنه : " المُودَعان يتهايأانِ . وأما ( المُهايَاة ) بإبدال الهمزة ألفاً فلُغةٌ .
( هيب ) : .
( ابن الهَيَّبَان ) بفتح الهاء والياء المشددةِ فَيْعَلانُ من ( الهَيْبَة ) : الخوف . وقوله في أدب القاضي : " ليكون أَهْيَب للناس " أي أبلغَ وأشدَّ في كونه مَهيباً عندهم . ونظيره : " أشغَلُ من ذات النِّحيَيْن " في أنه تفضيل على المفعول