وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

القِرق .
وزان نبق و كلم القاع المستوى قال الشاعر يصف إبلا .
( كأن أيديهن بالقاع القَرِقْ ... أيدي جوار يتعاطين الورق ) .
و ( قَرِقَ ) الرجل ( قَرَقاً ) من باب تعب لعب والاسم ( القِرْقُ ) وزان حمل قال الأزهري ( القِرْقُ ) لعبة معروفة قال الشاعر .
( وأعلاط الكواكب مرسلات ... كحبل القِرْقِ غايتها النصاب ) .
و القرقل .
مثل جعفر قميص للنساء و الجمع قراقل .
القِرَامُ .
مثل كتاب الستر الرقيق و بعضهم يزيد وفيه رقم و نقوش و ( المِقْرَمُ ) وزان مقود و ( المِقْرَمَةُ ) بالهاء أيضا مثله .
و القرميد .
بالكسر رومي يطلق على الآجر و على ما يطلى به للزينة كالجصّ و الزعفران و الطيب و غير ذلك و ثوب ( مُقَرْمَدٌ ) بالطيب و الزعفران أي مطلي به وبناء ( مُقَرْمَدٌ ) مبني بالآجر قيل أو الحجارة .
قَرَنَ .
بين الحج و العمرة من باب قتل و في لغة من باب ضرب جمع بينهما في الإحرام و الاسم ( القِرَانُ ) بالكسر كأنه مأخوذ من ( قَرَنَ ) الشخص للسائل إذا جمع له بعيرين في ( قِرَانِ ) و هو الحبل و ( القَرَنُ ) بفتحتين لغة فيه قال الثعالبي لا يقال للحبل ( قَرَنٌ ) حتى يقرن فيه بعيران و ( قَرَنْتُ ) المجرمين في ( القَرَنِ ) بالتخفيف و التشديد و ( قَرْنُ ) الشاة و البقرة جمعه ( قُرُونُ ) مثل فلس و فلوس و شاة ( قَرْناءُ ) خلاف جماء و ( القَرْنُ ) أيضا الجيل من الناس فيه ثمانون سنة و قيل سبعون و قال الزجاج الذي عندي و الله أعلم أن ( القَرْنَ ) أهل كلّ مدة كان فيها نبي أو طبقة من أهل العلم سواء قلت السنون أو كثرت قال و الدليل عليه قوله عليه السلام ( خير القُرُونِ قرني ) يعني أصحابه ( ثم الذين يلونهم ) يعني التابعين ( ثم الذين يلونهم ) أي الذين يأخذون عن التابعين و ( القَرْنُ ) مثل فلس أيضا العَفَلة وهو لحم ينبت في الفرج في مدخل الذكر كالغدة الغليظة و قد يكون عظما ويحكى أنه اختصم إلى القاضي شريح في جارية بها ( قَرْنٌ ) فقال أقعدوها فإن أصاب الأرض فهو عيب وإلا فلا قال الفارابي و ( القَرْنُ ) كالعفلة وفي التهذيب قال ابن السكيت ( القرْنُ ) كالعفلة و قال الجوهري ( القَرْنُ ) العفلة عن الأصمعي و ( القَرَنُ ) بالفتح مصدر ( قَرِنَتِ ) الجارية من باب تعب قال ابن القطاع ( قَرِنَتِ ) المرأة إذا كان في فرجها ( قرْنُ ) و قال الشيخ أبو عبدالله القلعي في كتابه على غريب المهذب ( القَرَنُ ) بفتح