وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

الناقة قاله أبو عمر وفي تفسير شعر ابن مقبل رواه هكذا بالدال والنون ود وعن كجوهر واد بحضرموت ( الدعكن كجعفر ) اهمله الجوهري وفي النوادر هو ( الدمث الحسن الخلق ) من الرجال نقله الازهري قال ( و ) والبرذن ) القرود الاليس البين الليس ( الذلول ) وفي المحكم الدعكنة ( بهاء السمينة وفيل ( الصلبة ) الشديدة ( من النوق ) وانشد الا ارحلوا دعكنه دحنه * بما ارتعى مزهية مغنه ويروى ذاعكنه وتقدم في دحن ( ويكسر ) وبه روى البيت ايضا ( و ) الدعكنه ( العظيم ( دغن يومنا ) اهمله الجوهري قال ابن الاعرابي هو مثل ( الذي اجار ابا بكر رضي الله تعالى عنه ) وشهد هو حنينا وتقدم ذكره في العين ( أو هي المفردات إذا تغيرت حركاتها فيقال تصحيف وتحريف لا لحن والله اعلم ( دغانين هضبات ببلاد عمرو بن كلاب ) والذي في معجم نصر دغانين بالغين المعجمة هضبات لبني وقاص من بني ابي بكر بن وائل بن كلاب بحمى ضرية هناك جبيل يقال له دغنان ( كجهينة علم للاحمق ) عند اهل البيت وقال الليث يقال للاحمق دغنة ( أو اسم حمقاء م ) معروفة ( و ) أبو محمد ( عبد الله بن محمد بن ابراهيم ( شيخ ابي الهيثم ) الكشمظيهي وابو اسحق الزكي روى محمد بن ابراهيم البوشنجي وصالح محمد جزره ( ابراهيم بن احمد عن الهيثم الشاشي وعنه حفيده محمد بن صالح بن احمد بن ابراهيم ( الداغونيان محدثان ) واختص اهل مرو بقولهم دغوائي لبياع المداسات ( دفنه يدفنه ) دفنا ( ستره وواراه ) في التراب ( كاذقنه على افتعله فاندفن وتدفن ) كما في المحكم وفي الصحاح ادفن الشي افتعل بمعنى فو صريح في ان ادفن مطاوع دفنه وكلام المحكم ويقتضي انه متعد ( والدفن بالسرع والدفين كالمدفون ج ادفان ودفناء ) الدفين ( الركبتة والحوض المنهل يندفن ) وذلك الريح فيه التراب بعضها والجمع دفن بضمتين وانشد للبيد سدما قليلا عهده بانيسه * من بين اصفر ناصع ودفان ( ومدفان ودفان ككتاب مندفه والدفينة ما يدفن ) وقال ثعلب الشي ( و ) سمى ( الكنز ) الدفينة كلونه مدفونا في الارض ( ج دفائن ) على القياس ( و ) الدفينة ( ع ) هو الدثينة بالثاء وقد تقدم ذكرها ( المدفان والدفون من الابل والناس الذاهب على وجهه لا لحاجة كلا باق وفي المحكم كلابق ( وقد دفنت دفنا ) ذا ( سارت على وجهها وادفن العبد كفتعل ابق هرون بسندة عن محمد بن شريح ونقله أبو عبيدة ( فهو دفون ) بهذا المعنى وبه فسر حديث شريح انها كان لا يرد العبد نت الاذقان ويرده من الاباق البات وقيل الاذقان ان يراوغ مواليه اليوم واليومين نقله الجوهري عن ابي زيد وكان أبو عبيدة ويقول هو ان لا يغيب عن المصر في يغيبتة نقله الجوهري ايضا وقال الازهري والقول ما قال أبو زيد وابد عبيده والحكم على دلك لانه المستتر الذي قهرته الطبيعة يقول الشمس تعينة على الطبيعة وتظهر بحرها ( و ) داء دفن بالكسر ) هكذا في النسخ والصواب ككتف عن ابن الاعرابي كما سيأتي وقيل داء دفين ( ظهر بعد خفاء فنشاء منها شر وعر ) وهو مجاز ( ودفن ) كجوهر هو اسم قال بان سيده ولا ادري أ ( رجل ) ام وموضع انشد ابن الاعرابي قال فان كان رجلا فعسى ان يكون اعجميا فلم يصرفه أو لعل الشاعر احتاج الى ترك صرفه فلم يصرفه فانه راى لبعض النحويين ان كان عنى قبيله أ ( وامراة ) أو بقعة فحكمة ان لا يصرف وهذا بين واضح ( وناقة دفون ) إذا كان من ( عادتها ان تكون ) في ( وسط الابل ) كما في الصحاح وقال غيره الدفون من الابل التي تكون وسطهن ( إذا وردت وقد دفنت ) دفنا ( و ) من المجاز ( تدفنوا تكاتموا ) يقال في الحديث لو تكاشفتم ما تدافتنم اي لو يكشف عيب بعضكم لبعض كما قفي السصحاح ( والد فنى كعربي ثوب مخطط ) نمقله الجوهري وانشد ابن بري للاعشى الواطئين على صدور نعالهم * يمشون في الدفني والابراد ( و ) من المجاز ( رجل دفن بالفتح ) اي خامل ) ويقال له دفنت نفسك في حياتك ( والمدفان السقاء ) الخلق البالي نقله الجوهري ( و ) من الجاز ( بقرة دافنة وهي التي ( انسحقت اضراسها هرما ) نقله الجوهري ( ودافنا الامر داخله ) هكذا ف يالسخ والصواب دافن الامر داخله وهو مجاز ( و ) الدفينة ( كسفينة منزل لبني سليم ) هي الدثنية التى اشرنا إليها قريبا وتقدم ذكرها