وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

نقطة والحافظ الذهبي شيخ المصنف وهو الذى قيده الحافظ أبو الفرج وانما الواهم ابن أخت خالة المصنف فانى لم أرمن ضبطه بالضم ولا باعجام الذال وانما هو من عند يانه ثم ان في سياقه قصورا بالغا فانه ربما أو هم انه منسوب إلى جد وليس كذلك بل هو .
منسوب إلى سكة خدام ككتاب بنيسابور والمذكور فقيه من أعيان أهل الرى الحنفية وأخوه أبو بشر الخددامى محدث رجال سمع عمر بن سنان المنجبى وأحمد بن نصر اللباد وعنه محمد بن أحمد بن شعيب السغدى * ومما يستدرك عليه الخدام كشداد الكثير الخدمة ويطلق على الخادم أيضا والمخدوم الرئيس والجمع مخاديم واختدمه جعله خادما وفي المثل كالمهورة احدى خدمتيها وخدمها زوجها ألبسها الخدمة وامرأة مخدمة كمعظمة من الخدمة والخدمة كما في الاساس وخدمه خدمه كعظمة أي أشغله بها والخدمة محركة مخرج الرجلين من السراويل وبه فسر أيضا حديث سلمان المتقدم وأيضا جمع خادم ككاتب وكتبة والخدمان بالضم جمع خادم هكذا تقوله العامة وكأنهم تصوروا فيه انه جمع خديم ككثيب وكثبان ويقولون هذا القميص يخدم سنة وثوب سخيف لا يخدم وهو مجاز وقال أبو عمر والخدام بالكسر القيود وقال ابن الاثير خدام بن غالب السرخسى ككتاب من ولده أبو نصر زهير بن الحسن ابن على بن محمد بن يحيى بن خدام الخدامى الفقيه الشافعي روى عن أبى اسحق الهاشمي وأبى طاهر المخلص توفى سنة أربعمائة وأربع وخمسين وحفيده أبو نصر زهير بن على بن زهير الخدامى من شيوخ ابن السمعاني سمع منه بميهنة مات بعد الثلاثين وخمسمائة ومن هذا البيت ببخارى أبو الحسن على بن محمد بن الحسين بن خدام الخدامى حدث عن جده لامه أبى على الحسن بن الخضر النسفى ومات سنة أربعمائة وثلاث وتسعين وقال الحافظ في التبصير هو منسوب إلى جدله اسمه خدام ولم يجعله من هذا البيت قال ومحمد ابن الحسن بن سباع الانصاري الخدامى الصائغ الشاعر شيخ الادباء بدمشق حدث عن اسمعيل بن أبى اليسر وله شعر كثير وفضائل ( خذمه يخذمه ) من حد ضرب خذما ( قطعه ) زاد الزمخشري بسرعة ومنه الحديث أتى بعد الحميد وهو أمير على العراق بثلاثة نفرقد قطعوا الطريق وخذموا بالسيوف أي قطعوا وضربوا الناس بها في الطريق ( كحذمه ) بالتشديد نقله الجوهرى قال حميد الارقط * وخذم السريح من أنقابه ( وتخذمه ) ومنه حديث جابر فضربا حتى جعلا يتخذمان الشجرة أي يقطعانها وقال ابن الرقاع عامية جرت الريح الذيول بها * فقد تخذمها الهجران والقدم ( و ) خذمه ( الصقر ضرب بمخلبه ) عن ابن الاعرابي وبه فسر قوله * صائب الخذمة من غير فشل * وهى الخطفة والضربة قال ويروى بالجيم أيضا والمعنى واحد ( وخذم كسمع انقطع ) قال في صفة دلو أخذمت أم وذمت أم مالها * أم صادفت في قعرها حبالها ( كتخذم ) وهو مطاوع خذمه بالتشديد كما أن خذم مطاوع خذمه بالتخفيف ففيه لف ونشر مرتب ومنه قول ابن مقبل * تخذم من أطرافه ما تخذما * ( و ) حذم خذما ( سكر وهو خذيم ) كسميع ( وهى خذيمة ) قدسها هنا عن اصطلاحه وهو قوله وهى بهاء ( و ) خذم ( كفرح ) خذما ( أسرع ) يقال مر يخذم في سيره وهو مجاز ( وسيف خذم ككتف وصبور ومعظم ) هكذا في سائر النسخ وهو غلط والصواب ومنبر وعليه اقتصر الجوهرى وأورده ابن سيده والازهري هكذا أي ( قاطع وأذن خذيم كأمير مقطوعة ) قال الكلحبة كان مسيحتى ورق عليها * نمت قرطيهما أذن خذيم والجمع خذم بضمتين ( و ) الخذامة ( كثمامة القطعة والخذماء من الشاء التى شقت أذنها عرضا ولم تبن ) كما في الصحاح غير انه قال والخذماء العنز تشق إلى آخره وفي التهذيب نعجة خذماء قطع طرف أذنها ( والخذمة سمة للابل اسلامية ) وفي التهذيب الخذمة من سمات الشاء شقه من عرض الاذن فتترك الاذن نائسة ( و ) الخذمة ( الساعة ) والدال لغة فيه كما تقدم ( و ) من المجاز الخذم ( ككتف ) من الرجال ( السمح الطيب النفس ) بالبذل الكثير العطاء ( ج خذمون ) ولا يكسر ( و ) الخذم ( فرس مرداس ابن أبى عامر و ) الخذام ( ككتاب بطن من محارب ) أنشد ابن الاعرابي خذامية آدت لها عجوة القرى * وتأكل بالمأقوط حيسا مجعدا أراد عجوة وادى القرى والمجعد الغليظ رماها بالقبيح ( و ) خذام ( فرس حياش بن قيس بن الاعور ) والذى في المحكم انه فرس حاتم بن حياش وفيه يقول أقدم خذام انها الاساورة * ولا تهولنك ساق نادره ( وأخذم أقر بالذل وسكن ) عن ابن السكيت وأنشد لرجل من بنى أسد في أولياء دم رضوا بالدية فقال شرى الكرش عن طول النجى أخاهم * بمال كان لم يسمعوا شعر حذلم شروه بحمر كالرضام وأخذموا * على العار من لم ينكر العار يخذم أي باعوا أخاهم بابل حمر وقبلوا الدية ولم يطلبوا بدمه ( و ) أخذم ( الشراب أسكروا بن خذام ككتاب ) شاعر جاهلي جاء ذكره في قول امرئ القيس وقد مر ذكره ( في التركيب ) الذى ( قبله ) وهنا ذكره الجوهرى وغيره من الائمه ( ومحمد بن الربيع بن خذيم ) البلخى ( كزبير محدث ) روى عن فارس بن عمرو ( و ) مخذم ( كمنبر سيف الحرث بن أبى شمر الغساني ) وكذلك رسوب وعليه قول علقمة مظاهر سريالى حديد عليهما * عقيلا سيوف مخذم ورسوب