وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

الثقفى وتميم بن الحرث السهمى وتميم بن حجر الاسلمي وتميم بن الحمام الانصاري وتميم مولى خراش وتميم بن ربيعة الجهنى وتميم بن زيد الانصاري وتميم بن سعد التميمي وتميم بن سلمة وتميم بن عبد عمرو أبو الحسن وتميم مولى بنى غنم وتميم بن معبد الانصاري وتميم بن بسر وتميم بن يزيد وتميم بن يعار رضى الله تعالى عنهم ( وكسفينة ) تميمة ( بنت وهب ) مطلقة رفاعة القرظى التى قيل لها حتى تذوقي عسيلته ( و ) تميمة ( بنت ) أبى سفيان ( أمية ) بن قيس الاشهلية بايعت ( صحابيتان ) رضى الله تعالى عنهما ( والتمتمة رد الكلام إلى التاء والميم ) وقيل هو أن يعجل بكلامه فلا يكاد يفهمك ( أو ) هو ( ان تسبق كلمته إلى حنكه الاعلى ) وقال الليف التمتمة في الكلام أن لا يبين اللسان يخطئ موضع الحرف فيرجع إلى لفظ كأنه التاء والميم وان لم يكن بينا وقال المبرد التمتمة الترديد في التاء والفأفأة الترديد في الفاء ( فهو تمتام وهى تمتامة ) ولم يقل وهى بهاء وكأنه نسى اصطلاحه ( و ) التمامة ( كثمامة البقية ) من كل شئ ( والتمتام لقب ) أبى جعفر ( محمد بن غالب ) بن حرب ( الضبى النمار ) ويعرف أيضا ببياع الطعام حدث عن عبد الصمد بن النعمان ومعلى بن مهدى وعمار بن رزبى ومسلم بن ابراهيم وعنه أبو بكر محمد بن عبد الله بن ابراهيم واسمعيل بن يعقوب بن ابراهيم البغدادي وقد وقعت لنا أحاديثه عالية في الخلعيات ( و ) تمام ( كشداد جماعة ) من الناس ( و ) يقال ( تتاموا أي جاؤا كلهم وتموا ) ويقال اجتمعوا فتتاموا عشرة توفى الحديث تتامت إليه قريش أي أجابته وجاءته متوافرة متتابعة ( والتمم من كان به كسر يمشى به ثم أبت فتتمم ) يقال ظلع فلان ثم تتمم تتما أي تم عرجه كسرا ( والتتمم يالضم السماق ) * ومما يستدرك عليه كلمة تامة ودعوة تامة وصفتا بالتمام لانهما ذكر الله فلا يجوز أن يكون في شئ منهما نقص أو عيب وتم إلى كذا بلغه قال العجاج لما دعوا يال تميم تموا * إلى المعالى وبهن سموا وتمم على الامر باظهار الادغام أي استمر عليه وهكذا روى حديث معاوية ان تممت على ما تريد قال ابن الاثير وهى بمعنى المشدد والتميم من الرجال الطويل والجذع التام التم استوفى الوقت الذى يسمى فيه جذعا وبلغ ان يسمى ثنيا والتمم محركة التام الخلق ومثله خلق عمم وقال ابن الاعرابي تم إذا كسر وتم إذا بلغ وفي الاساس تممت عنه العين دفعتها بتعليق التميمة ( التنوم كتنور شجر ) من الاغلاث فيه سواد و ( له ثمر ) تأكله النعام ولحب النعام له قال زهير في صفة الظليم أصك مصلم الاذنين أجنى * له بالسى تنوم وآء يقال ( شربه مع الحرف ) أي حب الرشاد ( والماء يخرج الدود والتضمد بورقه مع الخل يقلع الثآليل الواحدة بهاء ) وفي المحكم التنوم شجر له حمل صغار كمثل حب الخروع وينفلق عن حب تأكله أهل البادية وكيفما زالت الشمس تبعها بأعراض الورق وقال أبو حنيفة هي شجرة غبراء تأكلها النعام والظباء ولها حب إذا تفتحت أكمامه اسود وله عرق وربما اتخذ زند أو أكثر منا ب ؟ ؟ ها شطآن الاودية وقال ابن الاعرابي التنومة شجرة من الجنبة عظيمة ينبت فيها حب كالشهدانح يدهنون به ويأتد مونه ثم ييبس عند دخول الشتاء ويذب وفي الحديث ان الشمس كسفت على عهده A فاسودت وآضت كأنها تنومة وفسروه بما قدمنا ذكره ( وتنم البعير ) بتخفيف النون أي ( أكله ) * ومما يستدرك عليه تنمى بالضم مقصورا موضع بالطائف قاله نصر ( التومة بالضم اللؤلؤة ) عن أبى عمرو ( ج توم ) بحذف الهاء ( وتوم ) كصرد قال ذو الرمة يصف نباتا وحف كأن الندى والشمس ما تعة * إذا توقد في أفنانه التوم وفي الحديث أتعجزا حداكن ان تتخذ تومتين من فضة ثم تلطخهما بعنبر ( و ) قال الليث التومة ( القرط ) زاد غيره ( فيه .
حبة كبيرة ) وفي الصحاح التومة واحد التوم وهى حبة تعمل من الفضة كالدرة وبه فسر شعر ذى الرمة السابق وقال الازهرى من قال الدرة تومة شبهها بما يسوى من الفضة كاللؤلؤة المستديرة تجعلها الجارية في آذانها وفي حديث الكوثر ورضراضه التوم ( و ) من المجاز التومة ( بيضة النعام ) جمعه توم قال ذو الرمة وحتى أتى يوم يكاد من اللظى * به التوم في أفحوصه يتصيح قال الزمخشري أراد البيض فسماه توما على الاستعارة ( وأم تومة الصدف ) علم ولذا لم يصرف كابن دأية ( وتوماء بالضم ) ممدودا ( ة بدمشق ) واليه نسب باب توماء أحد أبوابها قال جرير صبحن توماء والناقوس يضر به * قس النصارى حراجيجا بناتجف ( و ) تومى ( بالقصر أحد الحواريين ) عليهم السلام وبه سمى الحكيم أيضا وبحماره يضرب المثل ( تومى كأربى ) أي بضم ففتح ( ع بالجزيرة ) وضبطه نصر تومى بضم ( وتوم كنوح ة بأنطاكية و ) توم ( بالتحريك ة باليمامة و ) تويمة ( كجهينة ماء لبنى سليم و ) المتوم ( كمعظم المقلد ) وفي الاساس صبى متوم مقرط بدرنين قال أبو النجم يا دجل قد كنت زمانا محرما * ما كنت تعطين الفقير درهما وتغرقين الشيخ والمتوما * وتمنعين السنبل المحزما * ومما يستدرك عليه التومتان قصيدتان لجرير مدح بهما عبد العزيز بن مروان احداهما