وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

يقولون ها قطربل فوق دجلة ... عدمتك ألفاظا بغير معاني .
أقلب طرفا لا أرى القفص دونها ... ولا النخل باد من قرى البردان قعل .
القعال كغراب : نور العنب كما في الصحاح ووجد في بعض النسخ بزر العنب قال شيخنا : وصوبه جماعة زاعمين أنه لا نور للعنب وفيه نظر ظاهر في المحكم : القعال : فاغية الحناء وشبهه أو هو ما تناثر منه قاله أبو حنيفة كما في العباب وفي المحكم : ما تناثر من نور العنب وفاغية الحناء وشبهه من كمامه واحدته قعالة . القعال : الوبر الناسل من البعير واحدته بهاء كما في العباب . وأقعل النور كما في الصحاح واقعأل كاشمعل كما في العباب : انشقت عنه قعالته وفي الصحاح : انشق قعاله وتناثر . والاقتعال : تنحيته وأيضا استنفاضه في يده عن شجره قاله الليث . والقاعلة واحدة القواعل : الجبل الطويل الشامخ كما في الصحاح قال ابن بري : قال أبو عمرو : واحدة القواعل قوعلة وشعر الأفوه دليل على أنه قاعلة قال : .
والدهر لا يبقى عليه لقوة ... في رأس قاعلة نمتها أربع أي أربع لقوات . وعقاب قيعلة وقوعلة على الصفة والإضافة فيهما : أي تأوي إليها أي إلى القاعلة وتعلوها أما بالإضافة فالمعنى عقاب موضع يسمى بهذا وأنشد ثعلب : .
" وحلقت بك العقاب القيعله وهو لمالك بن بجرة . والمقتعل للمفعول أي بفتح العين : السهم الذي لم يبر بريا جيدا ووجد في نسخ الصحاح كمشمعل وأنشد الجوهري للبيد : .
فرميت القوم رشقا صائبا ... ليس بالعصل ولا بالمقتعل ووجدت بخط أبي سهل الهروي ما نصه : رأيت هذا الحرف في ديوان لبيد : ولا بالمفتعل بالفاء وفتح العين وتخفيف اللام ومعناه المدعى ووجدت أيضا : بخط أبي زكريا ما نصه : هذا تصحيف والذي في شعر لبيد : ولا بالمفتعل من الفعل أي ليس مما يعمل بالأيدي إنما هو سهام كلام ووجدت أيضا بخط بعضهم : وجدت في نسخة بخط عمر بن عبد العزيز الهمداني شعر لبيد مصححة مقروءة على الأئمة : ولا بالمفتعل من الفعل هكذا كما صوبه أبو زكريا وأبو سهل وعلى الحاشية : ورواية الخليل : بالمفتعل فتأمل ذلك . والقعولة مثل القبعلة وتقدم وهو أن يمشي كأنه يغرف التراب بقدميه وهي مشية قبيحة وقيل : هو إقبال القدم كلها على الأخرى وقيل : تباعد ما بين الكعبين وإقبال كل واحدة من القدمين بجماعتها على الأخرى وقيل : هو مشي ضعيف . قال ابن الأعرابي : القعل بالفتح : عود يسمى المشحط يجعل تحت سروغ القطوف لئلا تتعفر والسروغ : ما خرج من الرطب من قضبان الكرم . قال : القعل أيضا : القصير البخيل المشؤوم . والقعيل كأمير : الأرنب الذكر صوابه القيعل كحيدر كما هو نص العباب . والقيعلة كحيدرة : المرأة الجافية العظيمة كما في العباب والمحكم . أيضا : العقاب الساكنة بالقواعل أي برؤوس الجبال ومنه قول مالك بن بجرة الذي تقدم . والقوعلة : ع وإليه نسب العقاب . أيضا : الجبيل الصغير أو الأكمة الصغيرة واحدة القواعل على قول أبي عمرو على ما نقله ابن بري . وقوعل : قعد عليها . والاقعيلال : الانتصاب في الركوب . وصخرة مقعالة كمحمارة : منتصبة لا أصل لها في الأرض . ومما يستدرك عليه : القعولى كخوزلى : لغة في القعولة وأنشد الجوهري : .
" فصرت أمشي القعولى والفنجله قعبل