وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

فَوَارِس خَرُّوبٍ تَنَاهْوَا فإنَّمَا ... أَخُو المَرْءِ مَنْ يَحْمِي لَهُ ويُلاَئِمُهْ وخَرَبٌ كجَبَلٍ : ع قال امرؤُ القيس : .
لِمَنِ الدَّارُ تَعَفَّتْ مُذْ حِقَبْ ... بِجُنُوب الفَرْدِ أقْوَتْ فالخَرَبْ قلتُ : وهُوَ أَبْرَقُ طَوِيلٌ في دِيارِ بنِي كِلاَبٍ بَيْنَ سَجاً والثُّعْلِ يقال له : خَرَبُ العُقابِ .
وخِرِبَّانٌ كعِفِتَّانٍ كالخَرَبِ مُحَرَّكَةً : الجَبَانُ وهو مجازٌ اسْتُعِيرَ مِنَ الخَرَبِ وَاحِدِ الخِرْبَانِ . وهو خَرِبُ العَظْمِ : لاَ مُخَّ فيهِ كذا في الأَساس .
والخُرَيْبَةُ بالتصغيرِ كجُنيْنَةٍ جاءَ ذِكرُهَا في الحديث : ع وقِيل : مَحَلَّةٌ بالبَصْرَةِ يُنْسَبُ إليها خَلْقٌ كثيرٌ ويُسَمَّى البُصَيْرَةَ الصُّغْرَى والنسبُ إليه خُرَيْبِيٌّ على غيرِ قياسٍ وذلك أَنَّ ما كَانَ على فُعَيْلَةَ فالنَّسَبُ إليه بِطَرْحِ الياء إلا ما شَذَّ كهذَا ونحوِه .
وخَرِبٌ كَكَتِفٍ : ماءَةٌ بنَجْدٍ لبني غَنْمِ بنِ دُودَانَ ثم لبني الكَذَّاب جَبَلٌ قُرْبَ تعَارَ نحو مَعْدِن بَنِي سُلَيْمٍ وأَرضٌ عَرِيضةٌ بَيْنَ هِيتَ والشَّأْمِ و : ع بَيْنَ فَيْدَ وجَبَلِ السَّعْدِ على طريقٍ كانت تُسْلِمُ إلى المَدِينَة والخَرِبُ : حَدٌّ مِنَ الجَبَلِ خَارِجٌ والخَرِبُ : اللَّجَفُ مِنَ الأَرْضِ وبالوَجْهَيْنِ فُسِّر قَوْلُ الراعي : .
فَمَا نَهِلَتْ حَتَّى أَجَاءَتْ جِمَامَه ... إلَى خَرِبٍ لاَقَى الخَسِيفَةَ خَارِقُهْ كذا في لسان العرب .
والخُرْبُ بالضَّمِّ : مُنْقَطَعُ الجُمْهُورِ المُشْرِفِ من الرَّمْلِ يُنْبِتُ الغَضَى .
وأَخْرَابٌ : ع بنَجْدٍ قال ابنِ حَبيب : الأَخْرَابُ : أُقَيْرِنٌ أَحْمَرُ بَيْنَ السَّجَا والثُّعْلِ وحَوْلَهُمَا وهُنَّ لِبَنِي الأَضْبَطِ وبني قُوَالَةَ فما يَلِي الثُّعْلَ لبني قُوَالةَ بنِ أَبي رَبيعَةَ ومَا يَلِي سَجاً لبَنِي الأَضْبَطِ بنِ كِلابٍ وهما من أَكْرَمِ مِيَاهِ نَجْدٍ وأَجْمَعه لبني كِلاَبٍ وسَجاً : بِئرٌ بَعِيدَة القَعْرِ عَذْبَةُ الماءِ والثُّعْلُ أَكْثَرُهُمَا ماءً وهي شَرُوبٌ وأَجَلَى : هَضَبَاتٌ ثَلاَثٌ على مَبْدَأَةٍ من الثُّعْلِ وسيأْتي بيانها في مَحَلِّهَا قال طَهْمَانُ بنُ عَمْرٍو الكِلاَبِيّ : .
" لَنْ تجِدَ الأَخْرَابَ أَيْمَنَ مِن سَجاًإلى الثُّعْلِ إلاَّ أَلأَمُ النَّاسِ عامِرُهْ ورُوِيَ أَنَّ عُمَرَ بنَ الخَطَّابِ Bه قال لِرَاشِدِ بنِ عَبْدِ رَبٍّ السُّلَمِيّ : أَلاَ تَسْكُنُ الأَخْرَابَ ؟ فقال : ضَيْعَتِي لا بدَّ لِي منها وقيل : الأَخْرَابُ في هَذَا المَوْضِعِ اسْمٌ للثُّغُورِ وأَخْرَابُ عَزْوَرٍ : مَوْضِعٌ في شعر جَميل : .
حَلَفْتُ لَهَا بالرَّاقِصَاتِ إلى مِنًى ... وَمَا سَلَكَ الأَخْرَابَ أَخْرَابَ عَزْوَرِ كذا في المعجم .
وذُو الخَرِبِ ككَتِفٍ : ة بِسُرَّ مَنْ رَأَى وهو صُقْعٌ كَبِيرٌ .
وخَرْبَى كسَكْرَى : ع كان يَنزِلُه عَمرُو بن الجَمُوحِ .
وخَرِبةُ المُلْكِ كفَرِحَةٍ : قُرْبَ قِفْطٍ بالصَّعِيدِ الأَعْلَى قِيلَ على سِتَّةِ مَرَاحِلَ منها وهناكَ جَبَلاَنِ يقال لأَحدهما : العَرُوسُ وللآخَرِ : الخَصُوم بها مَعْدِنُ الزُّمُرُّذ الأَخْضَرِ لَمْ يَنْقَطِعْ إلاَّ عَنْ قَرِيبٍ .
وخَرَّوبَةُ مُشَدَّدَةً : حِصْنٌ بساحِلِ الشَّأْمِ مُشْرِفٌ على عَكَّا وهو على تَلٍّ عالٍ كان به مُخَيَّمُ المَلِكِ المُجَاهِدِ صلاحِ الدين يوسفَ بنِ أَيّوبَ واسْتُشْهِدَ به خَلْقٌ كَثِيرٌ ولها واقعةٌ عَجِيبَةٌ ذكرها الإِمَام أبو المحَاسِن يوسفُ بن رافِعِ بن تميمِ بن شدَّاد قاضي حَلَبَ في تاريخه .
واسْتَخْرَبَ : انْكَسَرَ مِنْ مُصِيبَةٍ واسْتَخْرَبَ السِّقَاءُ : تَثَقَّبَ واسْتَخْرَبَ إليه : اشْتَاقَ وَوَجِدَ لفِرَاقِه .
ومَخْرَبَةُ بنُ عَدِيٍّ كمَرْحَلَةٍ الجُذَامِيُّ أَخُو حَارِثَةَ مِنْ بَنِي الضُّبَيْب الذين غَزَاهُم زيدُ بنُ حارثَةَ Bه