( عَنِ الأئِمَّةِ ) .
من الأَصْوَاتِ الخفِيَّةِ الرِّزُّ .
ثُمَّ الرِّكْزُ ( وَقَدْ نَطَقَ بِهِ القُرْآنُ ) .
ثُمَّ الهَتْمَلَة فَوْقَهُمَا ( وهِيَ صَوْتُ السِّرار ) .
ثُمَّ الهَيْنَمَةُ وهيَ شِبْهُ قراءَةٍ غيرِ بَيِّنَةٍ وُينشَدُ للكميت : ( من المتقارب ) : .
ولا أَشْهَدُ الهُجْرَ والْقائِلِيهِ إذا هُمْ بِهَيْنَمَةٍ هَتْمَلُوا .
ثُمَّ الدَّنْدَنَة وهي أن يَتَكَلَّمَ الرَّجُلُ بالكلام تَسْمَعُ نَغْمَتَهُ وَلا تَفْهَمُهُ لأنّه يُخْفِيهِ وفي الحديث : ( فأمَّا دَنْدَنَتُكَ وَدَنْدَنَة مُعاذٍ فلا أحْسِنُها ) .
ثُمَّ النَّغْمُ وهو جَرْسُ الكَلاَم وحسْنُ الصَّوْتِ .
ثُمَّ النَّبْأةُ وهِيَ الصَّوْتُ لَيْسَ بالشَّدِيدِ .
ثُمَّ النَّأْمَةُ ( مِنَ النَّئِيمِ وهَوً الصَّوْتُ الضَّعِيفُ )