( إن الجياد الظالعات في الغدر ... إليك أشكو حاجتي ومفتقر ) .
( ومقعد السائل مطروق النظر ... ) .
فقال له المنذر انالها ( حكمك مسمطا ) فقال له مائة قال تغدو عليها غدا فظن انه لا يعلم انه يسأله مائة ناقة فقال اجعلها بيضا فقال له المنذر تبا لك سائر اليوم لك مائة ومائة حتى انقطع نفسه فقيل له كم عدلك قال ثلاثمائة فضحكوا منه فقال لعنكم الله لقد قترتم علي حتى ظننت انه لا عدد أكثر من ثلاثمائة .
789 - قولهم دعني من سوداء بيضاء .
حكاه ثعلب قال ومعناه بين لي ذات نفسك ولا تدعني في حيرة لا أهتدى لوجهة امري وامرك معها