وفي مصحف عائشة قبل أن يغير عثمان Bهما المصاحف إلى مصحف واحد إن الله وملائكته يصلون على الصف 113 الأول بعد قوله وسلموا تسليما .
وقال كنا نقرأ لا ترغبوا عن آبائكم فإنه كفر بكم أن ترغبوا عن آبائكم ومن ذلك ما روي الني أولى بالمؤمنين من أنفسهم وهو أب لهم وأزواجه أمهاتهم وكانت فيما أسقط وفي حرف أبي وهو أب لهم فليس ذلك في الرغبة وإنما ذلك في الولاية ولا يكون في الرغبة إلا ما كان من صلب الرجل .
وقال النبي عليه السلام من ترك مالا فلورثته ومن ترك كلا فعلي .
وقوله اللهم إنا نستعينك ونستهديك ونستغفرك إلى قوله الجد ولو أن لابن آدم واديين من مال