ـ(44)ـ
4 ـ عدم فرض رأي مذهب معين على القرآن الكريم استناداً إلى تأويل وفهم ذلك المذهب للقرآن.
5 ـ التفريق بين تأويل القرآن وتفسيره، وعدم الاستناد إلى التأويل لغرض إثبات العقيدة لمذهب معين.
6 ـ عدم الاعتماد على قطعية أسباب نزول الآيات القرآنية، ونقد ما خالف السياق القرآني، وما فقد الدليل القطعي منها.

ثانياً: في مجال الروايات والأحاديث:
1 ـ الاستناد إلى الروايات المشتركة المتفق عليها بين المذاهب، والسعي لجمع هذه الروايات.
2 ـ الاستناد إلى الأحاديث النبوية المروية من طرق الفريقين.
3 ـ نقد الأحاديث وفق المعايير العلمية من دون فرق بين مذهب وآخر.
4 ـ موازنة ومقايسة الروايات مع القرآن وأصول الإسلام المتفق عليها.
5 ـ إهمال الروايات التي تثير التعصب والاختلاف، ولا ضرورة في نقلها.
6 ـ الاهتمام بالروايات والتواريخ الدالة على العلاقات الحسنة بين أئمة المذاهب والسلوك الحسن مع بعضهم البعض.
7 ـ متابعة الأجازات المتبادلة بين محدثي المذاهب المختلفة والشهادات ورسائل الود والاحترام بينهم.
ثالثاً: في مجال الرجال والتراجم:
1 ـ الإطلاع على الرواة المشتركين بين الفريقين والمقبولين عندهم، والاستناد إلى رواياتهم.
2 ـ معرفة الرواة من الشيعة في كتب أهل السنة، وبالعكس، ودراسة رواياتهم.
3 ـ الإطلاع على الرواة الضعاف وأصحاب الروايات المختلفة في عامة