/ صحفة 104 /
87 / النساء، 12 / الانعام/ 37 / يونس/ 99 / الاسراء، 31، الكهف، 45 / الحج، 3 / السجدة، 59 / غافر، 7 / الشورى، 32، 36 / الجاثية.
والريبة اسم من الريب، ومنه: (لا يزال بنيانهم الذي بنوا ريبة في قلوبهم) 110 / التوبة: أي سبب شك ونفاق.
ب ـ رابه الدهر يريبه رببا: أصابه بحوادث وأدخل عليه شراً وخوفا، ومنه: (أم يقولون شاعر نتربص به ريب المنون) 30 / الطور، وسمى هذا ريبا لا لأنه مشكك في حصوله، بل لأنه مشكك في وقت حصوله، فالانسان أبدا في ريب المنون، أي الموت من جهة وقته لا من جهة وقوعه.
أ ـ أرابه الأمر: أوهمه وأوصل إليه الريبة فلم يستيقن، وقد ورد منه اسم الفاعل في المواضع الآتية: (واننا لفي شك مما تدعونا إليه مريب) 62 / هود أي موهم موقع في قلق النفس وعدم طمأنينتها، وكذلك في 110 / هود، 9 / ابراهيم 54 / سبأ، 45 / فصلت، 14 / الشورى.
ب ـ أراب الرجل: إذا جاء بتهمة أو صار ذا ريبة وشك، وعلى المعنيين يصح تفسير (ماع للخير معتد مريب) 35 / ق.
ارتاب الرجل: شك، وارتاب به: اتهمه، ومن الأول (إذا لارتاب المبطلون) 48 / العنكبوت. (ولا يرتاب الذين أوتوا الكتاب والمؤمنون) 31 / المدثر. (كذلك يضل الله من هو مسرف مرتاب) 34 / غافر، وكذلك ما في 45 / التوبة، 50 النور، 106/ المائدة، 14 / الحديد، 4 / الطلاق، 282 / البقرة، 15 / الحجرات.
ر ي ش
الريش ما يكسو جسم الطير، ولكون الريش للطائر كالثياب استعير للثياب ومنه (يا بني آدم قد أنزلنا عليكم لباسا يوارى سوآتكم وريشا) 26 / الاعراف وفسر بالزينة وما زاد عن حد الضرورة في مواراة السوآت، وعطف (وريشا)