ـ(199)ـ
وروي في سنن الدار قطني 2: 254 حديث 81 و 82، والدر المنثور 1: 160، ومسند أحمد بن حنبل 3: 394، والسنن الكبرى 1: 85، وتفسير الطبري 2: 30، نصب الراية 3: 54، وتلخيص الحبير 2: 250، والمبسوط للسرخسي 4: 50.
وروى الترمذي في سننه 5: 210 حديث 2967 بسنده عن الامام جعفر ابن محمّد الصادق عن أبيه (عليهما السلام)، عن جابر بن عبدالله قال: سمعت رسول الله (صلى الله عليه وآله) حين قدم مكة، طاف بالبيت سبعاً فقرأ: [اتخذوا من مقام إبراهيم مصلى](1). فصلى خلف المقام، ثم أتى الحجر فاستلمه، ثم قال: نبدأ بما بدأ الله، وقرأ: [إنّ الصفا والمروة من شعائر الله])(2).
ورواه الترمذي في سننه 3: 216 حديث 862، ومالك في الموطأ 1: 372 حديث 126، والنسائي في سننه 5: 239 و 241، وابن ماجة في سننه 2: 1023 حديث 3074، وأحمد بن حنبل في مسنده 3: 320 و 388، وأبو نعيم في حلية الأولياء 3: 250، والبيهقي في السنن الكبرى 1: 85 و 3: 315، و 5: 93، والاستذكار 1: 187 بسندهم عن النبي (صلى الله عليه وآله) إنه قال: "نبدأ بما بدأ الله به".
ورواه ابن خزيمة في مسنده حديث 2620 عن النبي (صلى الله عليه وآله) أنّه قال: "نبدأ بالذي بدأ الله به".
8/2 [إذا أصاب خف أحدكم أذى فليدلكه بالأرض].
رواه الشيخ الطوسي في الخلاف 1: 218 مرسلاً باللفظ المتقدم.
وروي في تلخيص الحبير 1: 277.
وروي بلفظ: "إذا أصاب حذاء أحدكم أذى فليدلكه ..." رواه السيوطي في
______________________
1 ـ البقرة: 125.
2 ـ البقرة: 158.