|
أول الكتاب
|
|
قال ابن بطة وابن شاهين وابن شاذان
|
|
التمسك بالكتاب والسنة تمسك بحبل الله واتبع الهدى ولا تك بدعيا لعلك
|
|
الرؤية وقل يتجلى الله للخلق جهرة كما البدر لا يخفى وربك أوضح وليس
|
|
النزول وقل ينزل الجبار في كل ليلة بلا كيف جل الواحد المتمدح
|
|
الصحابة والسلف الصالح وقل إن خير الناس بعد محمد وزيراه قدما ثم عثمان
|
|
القدر وبالقدر المقدور أيقن فإنه دعامة عقد الدين والدين أفيح
|
|
البرزخ وأحوال الآخرة ولا تنكرن جهلا نكيرا ومنكرا ولا الحوض والميزان
|
|
الحديث لا الرأي في الفقه وغيره ودع عنك آراء الرجال وقولهم فقول رسول
|
|
حب أهل الحديث ولاتك من قوم تلهو بدينهم فتطعن في أهل الحديث وتقدح
|
|
الإيمان ولا تكفرن أهل الصلاة وإن عصوا فكلهم يعصى وذو العرش يصفح
|
|
نصيحة جامعة إذا ما اعتقدت الدهر يا صاح هذه فأنت على خير تبيت وتصبح
|
|
اختلافات النسخ
|
|
من قصيدته وسيرته
|
|
أبواب السنة
|
|
أصل السنة
|
|
ونبذ البدع وأهلها
|
|
فيه إشارة الى آيات وأحاديث منها
|
|
الباب الثاني
|
|
مسألة القرآن وقل غير مخلوق كلام مليكنا بذلك دان الأتقياء وأفصحوا
|
|
ذكر رحمه الله في القرآن ثلاثة مذاهب
|
|
مسألة الاسم والمسمى
|
|
مسألة الرؤية
|
|
مسألة النزول وقل ينزل الجبار في كل ليلة بلا كيف جل الواحد المتمدح
|
|
مسألة اليد وقد ينكر الجهمي أيضا يمينه وكلتا يديه بالفواضل تنفح
|
|
مسألة القدر وبالقدر المقدور أيقن فإنه دعامة عقد الدين والدين أفيح
|
|
الباب الثالث
|
|
الإيمان
|
|
خروج قوم من النار وقل يخرج الله العظيم بفضله من النار أجسادا من الفحم
|
|
الشفاعة
|
|
الصالح
|
|
الباب الرابع
|
|
فيه مسائل
|
|
وسبطي رسول الله وابني خديجة وفاطمة ذات النقا تبحبحوا
|
|
فيه مسائل
|
|
فضائل الصحابة جميعهم
|
|
فضائل التابعين لهم بإحسان رحمهم الله تعالى ومن بعدهم فالتابعون لحسن
|
|
القيامة الشفاعة والحوض والميزان
|
|
الباب الخامس
|
|
وأحوال الآخرة
|
|
فتنة القبر وعذابه ولا تنكرن جهلا نكيرا ومنكرا وقل في عذاب القبر حق
|
|
القيامة
|
|
النار
|
|
الباب السادس
|
|
ذم الرأي وأهله
|
|
ذم الرأي ودع عنك آراء الرجال وقولهم
|
|
الباب السابع
|
|
ذم الفرق جملة والأمر بهجرتهم
|
|
ذم أهل البدع والرأي والأهواء كلهم وفرق النار من المسلمين كلهم أهل بدع
|
|
مدح أهل السنة وتقبيح أهل البدع ومالك والثوري ثم أخوهم أبو عمرو
|
|
الطعن في أهل الحديث علامة أهل البدع ولا تك من قوم تلهوا بدينهم فتطعن
|
|
ذم القدرية الذين ينفون القدر عن الله ويثبتونه لأنفسهم وبالقدر المقدور
|
|
ذم الجهمية والمعتزلة ومن مال
|
|
ذم قولهم في القرآن وقل غير مخلوق كلام مليكنا بذلك دان الأتقياء وأفصحوا
|
|
ذم تأويلهم للصفات روى ذاك قوم لا يرد حديثهم ألا خاب قوم كذبوهم وقبحوا
|
|
ذم الخوارج في مقالتهم في الإيمان وقل يخرج الله العظيم بفضله من النار
|
|
ذم قولهم في الصحابة الذين وافقوا به الشيعة وقل خير قول في الصحابة كلهم
|
|
ذم قولهم في أحوال الآخرة ولا تنكرن جهلا نكيرا ومنكرا ولا الحوض
|
|
ذم قولهم في الإيمان الذي وافقوا به الخوارج وإن رسول الله للخلق شافع
|
|
ذم الناصبة
|
|
ذم الشيعة وقل إن خير الناس بعد محمد وزيراه قدما ثم عثمان الأرجح
|
|
ذم مقالتهم في علي رضي الله عنه والصحابة ورابعهم خير البرية بعدهم علي
|
|
ذم المرجئة ولاتك مرجيا لعوبا بدينه ألا إنما المرجي بالدين يمزح
|
|
نصيحة جامعة نافعة وهي إجماع أهل السنة إذا ما اعتقدت الدهر يا صاح هذه
|