تابعه ابن حاتم عن حرملة .
سببه كما في ابن ماجه عن أبي علي الهمداني أنه خرج في سفينة فيها عقبة بن عامر فحانت صلاة من الصلاة فأمرنا أن يؤمنا وقلنا له إنك أحقنا بذلك أنت صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول فذكره .
.
.
.
( 1528 ) من أم الناس فليخفف فإن خلفه الضعيف والكبير وذا الحاجة .
أخرجه عبد الرزاق عن أبي مسعود رضي الله عنه .
سببه كما في الجامع الكبير عنه قال قال رجل للنبي صلى الله عليه وسلم ما أشهد الصلاة مما يطيل بنا فلان فما رأيت النبي صلى الله عليه وسلم غضب في موعظة أكثر غضبا منه يومئذ وقال من أم فذكره .
.
.
.
( 1529 ) من أمركم من الولاة بمعصية فلا تطيعوه .
أخرجه الإمام أحمد وابن ماجه والحاكم عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه .
سببه عنه قال كنا في سرية عليها عبد الله بن حذافة وكان من أهل بدر وفيه دعابة فنزل منزلا فأوقد القوم نارا يصطلون فقال أليس لي عليكم السمع والطاعة قالوا بلى قال فإني أعزم عليكم إلا توثبتم في النار فقام ناس فتحجزوا حتى ظن أنهم واقعون فيها قال أمسكوا فإنما كنت أضحك معكم فلما قدموا ذكروه لرسول الله صلى الله عليه وسلم فذكره .
.
.
.
( 1530 ) من بدل دينه فاقتلوه .
أخرجه الإمام أحمد والبخاري والأربعة عن ابن عباس رضي الله عنهما قال ابن حجر واستدركه الحاكم فوهم .
سببه كما في البخاري عن عكرمة أن عليا حرق قوما فبلغ ابن عباس فقال لو كنت أنا لم أحرقهم لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال لا تعذبوا بعذاب الله ولقتلتهم كما قال